الصفحه ١٨ : عشر
) مضافا الى نفي الخلاف عنه في كشف اللثام ، الأخبار الكثيرة منها (١) « الوضوء على الوضوء نور على
الصفحه ٦٣ :
للمذنب » (١) و « النورة طهور » (٢) و « النورة نشرة وطهور للجسد » (٣) و « اطل فإنه طهور
الصفحه ١٨٧ : عن آخر انه لا وجه له ، للأصل وعمومات الطهارة لموافقتها
لأكثر أحكام الكرية ، بل جميعها على وجه
الصفحه ١٨٢ : الزيادة محمولة على الاستحباب. لكن قد يشكل بأنه لا داعي
الى هذا التقدير المختلف بعد علمه بنقص الوزن عن
الصفحه ١٨٣ :
وثانيا بأنه لا
يمكن ضبط مساحة تنطبق على الوزن دائما أو بالعكس لاختلاف المياه ثقلا وخفة دائما
ومن
الصفحه ١٨٦ :
الحياض والأواني
وان كان كثيرا ، مع ان عبارة المقنعة غير صريحة في ذلك بل تحتمل الحمل على ارادة
ما
الصفحه ١٨٥ : والحياض على
الأظهر ، بل لا ظهور في غيره على ما هو المشهور شهرة كادت تكون إجماعا ، بل هي
كذلك ، ولذا أطلقه
الصفحه ٥٠ :
وان كان لمكان
قوله تعالى ( وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُباً ) بدعوى أن الواو
للاستيناف أو للعطف على جملة
الصفحه ٣٣٨ :
وهم ، وفي مفتاح الكرامة عن كشف الالتباس ان عليه فتوى شيوخ المذهب ، كالسيد
والشيخ وبني إدريس وحمزة وأبي
الصفحه ٤٠٦ :
راكعا فقال : ليس عليه وضوء » والثانية (٢) قال وسئل موسى بن جعفر عليهماالسلام « عن الرجل يرقد وهو قاعد
الصفحه ١٣٥ :
به ذلك وهو
الاتصال ، ففي الآن الواحد الحكمي يصدق عليه كل واحد من أجزائه لاقى متنجسا. ولا
نريد
الصفحه ٢٢٢ :
يقول إن ما
ذكرتموه لا يدل على بلوغ الكرية ، ويمكن التمحل بان يحمل الدلاء على ما يبلغ الكر
جمعا بين
الصفحه ٥١ :
فقال : كذبوا على
علي عليهالسلام قال الله تعالى ( وَإِنْ كُنْتُمْ
جُنُباً فَاطَّهَّرُوا ) » وهو
الصفحه ١٣١ : الكاشاني وتمزيقه جملة من الأخبار الدالة على المقام
فكان الباعث على جمعها من سائر الأبواب.
ثم ليعلم ان
الصفحه ٢٢٣ :
على الثاني ، على
أنه نقل عن القاموس أنه قال : الدابة ما دب من الحيوان وغلب على ما يركب ، وهو
ظاهر