الصفحه ٢٤٩ : أو نحوها » ولعل قصور سندها ومتنها منجبر بالشهرة بين الأصحاب ، وصحيحة
معاوية بن عمار (٢) الدالة على
الصفحه ٢٧٢ :
بالتنجيس ، لسقوط التعليل بالمشقة والحرج في نظر الشرع ، إذ هو حوالة على وصف خفي
مضطرب ، ومثل هذا لا يجعله
الصفحه ٢٨٨ : ، لزيادة السبعة في الأول ذراعان ، ونقصان الثاني كذلك
، لا يقال ان رواية الفضلاء لا تدل على علو الجهة ، لأن
الصفحه ٣٥٢ :
لأنها لا تزيد على
الأصل ، ولأنها اشتملت على النجاسة التي في المحل ، فلا يزيلها إلا ما يزيلها
الصفحه ٣٦٣ :
الكتاب والسنة ، وما تشعر به الروايات المتقدمة في أول البحث على وجه ، المؤيدة
بفتوى كثير من أصحابنا ، بل
الصفحه ٣٧٠ :
والمهذب والمبسوط
، بل لا دلالة فيه على النجاسة ، كما ادعاه ابن إدريس ، ولا منع سائر الاستعمال
على
الصفحه ٤٠٤ :
مرتبة ذهاب العقل
النومي إن كانت مشتبهة لم يكشف عنها الغلبة على السمع والبصر ، ومن هنا يحصل الشك
الصفحه ٤٠٩ : « عن رجل به علة لا يقدر على الاضطجاع ، والوضوء يشتد عليه
، وهو قاعد مستند بالوسائد ، فربما أغفى وهو
الصفحه ٤١٤ :
« عن الرجل يمذي
وهو في الصلاة من شهوة أو من غير شهوة ، قال : المذي فيه الوضوء » مع احتمال حمله
على
الصفحه ١٢ :
لم يقل احد بوجوب
شيء منها لنفسه ، بل يمكن دعوى الحقيقة العرفية في ذلك كما لا يخفى على من لاحظ
الصفحه ٥٢ : مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ ) بمعنى الواو وهو بعيد جدا بل أنكره كثير من النحاة ، ولا
يلزم شيء من ذلك على هذا
الصفحه ٦١ : التعريف الواقع من الأصحاب على
نحو التعاريف اللغوية من إبدال لفظ مجهول بآخر معلوم ، بل كان الأولى تركه
الصفحه ٧١ :
وقد يقال ان وروده
في معرض الامتنان مع عدم التشخيص يعين ذلك ، لكنه لا يخلو من نظر. وأورد بعضهم على
الصفحه ٨٠ : أحالها على التغير الذي مدركه
الحس. وما يقال أن التقدير هنا كتقدير الحر عبدا بالنسبة إلى الحكومة ومعرفة
الصفحه ٩٧ : وبأصل الطهارة المستفاد من العمومات على وجه ، وبما دل على عدم انفعال
الماء إلا بما يغير ريحه أو طعمه أو