الصفحه ١٧ : وعن جماع الغاسل
وليس بجنب ، وجواب الامام عليهالسلام على ذلك فان كان تقييد صاحب المدارك جماع الغاسل
الصفحه ٢٢ : ؟ فقال : اغسل كفك وفرجك وتوضأ وضوء
الصلاة ثم اغتسل » واحتمل كاشف اللثام تنزيله على إرادة السائل كيف يصنع
الصفحه ٢٣ :
فاما ان يكثر من الشعر الباطل فهو ينقض الوضوء » وقيد في المدارك إنشاد الشعر
الباطل بما زاد على أربعة
الصفحه ٢٧ :
ان يلاحظ علية كل غاية ، بل يكفي ولو كان المجموع علة ، بل لو ضم وكان المقصود
غيره اكتفي به بمعنى حصول
الصفحه ٢٨ :
المساجد ونحو ذلك ، وعدم اشتراط ذلك كما هو الأقوى على ما سيأتي ان شاء الله في
النية ( الثانية ) ان الوضو
الصفحه ٤١ : بالوجوب النفسي ولا
إسقاط وجوب ما لا يتم الواجب الا به ولا إنكار مقدمية الغسل للصوم ، نعم يتجه بناء
على ما
الصفحه ٤٣ :
إنما هو الطهارة
من الجنابة ، والذي ينطبق عليه معنى الشرط المتقدم إنما هي الطهارة المقارنة لفجر
يوم
الصفحه ٥٣ :
« أنه سأله عن
الدين الذي لا يقبل الله من العباد غيره ولا يعذرهم على جهله ، فقال : شهادة ان لا
إله
الصفحه ٥٥ :
البناء على ذلك على إرادة نفي الوجوب ، فتأمل جيدا.
( والمندوب ) من
الغسل ( ما عداه أي ) الواجب كما
الصفحه ٥٩ :
ومن ذلك كله يظهر
لك الحال فيما لو كان متعلق النذر نوعا خاصا منها مقيدا بوقت خاص أو لا على حسب ما
الصفحه ٧٥ :
أيضا بقاعدة
الطهارة مع فرض الشك في حكمه ، للشك في اندراجه فيما دل على النجاسة أو التنجيس
لمثل
الصفحه ٨٦ :
التغيير والغلبة وهي كثيرة قد سمعت جملة منها ، ( ومنها ) (١) الدالة على ان
ماء الحمام بمنزلة الجاري ، إذ لو
الصفحه ٨٨ :
الانفعال حينئذ عملا بعموم ما دل على انفعال القليل. وفيه ان إخراج مثل ذلك عن
الجاري بمجرد الفتور في نبعه مما
الصفحه ١٠٢ :
« ويمكن الحمل على
زيادتها عليه قبل إجراء شيء منها الى الحوض الذي ينجس ماؤه بعد انقطاع الجريان
الصفحه ١٠٨ :
ليس منه حينئذ
قطعا كما هو واضح ، وان أراد غير ذلك كان عليه ان ينص عليه. ولعل التأمل فيما نحن
فيه