الصفحه ٣٦ : بن عمر وأبي
وغيرهم اعتنوا بهذا الشأن ، وكان البحث يومئذ لا يتجاوز عن بيان ما يرتبط ، من
الآيت بجهاتها
الصفحه ٦٠ : شعبتين منقسم إلى طريقين ، فقال : ( الم اعهد
اليكم يا بني آدم ان لا تعبدوا الشيطان انه لكم عدو مبين وان
الصفحه ٧٣ : ونحن عيبة علمه ،
ونحن تراجمة وحيه ونحن أركان توحيده ونحن موضع سره.
وعن ابن شهر آشوب عن تفسير وكيع بن
الصفحه ٧٤ :
ففي تفسير العياشي عن الفضيل بن يسار
قال : سألت أبا جعفر عليهالسلام
عن هذه الرواية ، ما في القرآن
الصفحه ٩٢ : تغيا أن يرتزقوا بالغارات الغزوات ونهب
الاموال وأن يئدوا البنات ويقتلوا الاولاد خشية إملاق ويفتخروا
الصفحه ٩٦ : يلقون أقلامهم ايهم يكفل مريم وما كنت
لديهم إذ يختصمون )
آل عمران ـ ٤٤ وقوله تعالى : ( ذلك عيسى بن مريم
الصفحه ١١٥ : ـ ٤٢ ، وقال تعالى في عيسى عليهالسلام : ( ورسولا إلى بنى
إسرائيل أني قد جئتكم بآية من ربكم أني أخلق لكم
الصفحه ١٢٩ : بين أمرين الحديث ).
وفي العيون بعدة طرق لما إنصرف أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
من صفين
الصفحه ١٣٤ : ، وبعضهم بالاستطاعة فقال لي : ( أكتب ، قال الله تبارك
وتعالى يا بن آدم بمشيتي كنت أنت الذي تشاء لنفسك ما
الصفحه ١٥١ : بها إلى دورة في
الارض سابقة على دورة بني آدم هذه كما وردت فيه الاخبار ولا ينافي ذلك ما مر أن
الملائكة
الصفحه ١٥٣ :
ويناسب المقام عدة من أخبار الطينة كما
رواه في البحار عن جابر بن عبد الله قال : قلت لرسول الله
الصفحه ١٥٦ : العقول قال : إن السجود من
الملائكة لآدم إنما كان ذلك طاعة لله ومحبة منهم لادم.
وفي الاحتجاج عن موسى بن
الصفحه ١٦١ : من جاه أو مال
أو بنين أو اعوان وساير ما يحبه ويتكل ويعتمد عليه ويؤثره.
كلما نضج جلده بالاعتياد
الصفحه ١٦٣ : ( بني آدم
) على نحو القاء الوسوسة في القلب من غير رؤية الشخص.
لكن الظاهر من أمثال قوله تعالى في سورة
الصفحه ١٧١ : بن هاشم.
والمراد بكونها من جنان الدنيا كونها
برزخية في مقابل جنان الخلد ، كما يشير إليه بعض فقرات