الصفحه ٦٣ :
من المؤوِّلة ، وبذلك
يتّضح كونه بين الأشعري والمعتزلي ، وإليك نصّه في مورد استوائه على العرش
الصفحه ٤٦٩ :
وطالب دخل لا يبيت
على حقد
رجعت إلى الأمصار من بعد واصل
وكنت شريراً في التّهائم
الصفحه ٢٣٧ : الكبيرة الواحدة ، تحبط ثواب
__________________
١ ـ لاحظ بحوث في
الملل والنحل ٢ : ٨٤ نقلا عن شرح
الصفحه ٣٣٩ :
والإخلال بالواجب ، فإنّه
يكفّر أيضاً.
وأمّا من خالف في الوعد والوعيد وقال : إنّه
تعالى ما وعد
الصفحه ٣٧١ : أفاض الكلام في دلالة
الآية وردّ ما اُثير حولها من الشبهات بوجه
__________________
١ ـ شرح الاُصول
الصفحه ٨٤ :
وأهل الدقّة من أهل السنّة حاولوا الجمع
بين حصر الخلق في اللّه سبحانه ، وصحّة تكليف العباد ، فقالوا
الصفحه ٩١ :
نعم هناك مسائل اختلف الداعيان فيها ، ولا
يعدّ الاختلاف فيها جذريّاً ، ونحن نشير إلى قسم منها
الصفحه ٣٣٣ :
الّتي يدور عليها فلك الاعتزال وقد أخذناها من شرح الاُصول الخمسة وقد أتى بها في
الفصل الّذي عقده لبيان
الصفحه ٣٣٧ :
تجب معرفته بنفس
عنوانه ولا يكفي في معرفته عرفان عدله سبحانه ، بحجّة أنّ النبوّات والشرائع داخلة
الصفحه ٤٣٨ :
ج ـ هل الشّفاعة للتائبين من المؤمنين أو للفسّاق
منهم؟
إنّ هذه المسألة مبنيّة على المختار في
الصفحه ٤٤٥ : غير مورد من الآيات الّتي ورد فيها أنّ
__________________
١ ـ شرح الأصول
الخمسة : ص ٦٢٩.
الصفحه ١٣٤ : الايمان على جوارح
ابن آدم وقسّمه عليها وفرّقه فيها ، فليس من جوارحه جارحة إلاّ وقد وكلت من
الايمان بغير ما
الصفحه ٨٢ :
الأسباب والآلات ، وبين
العلّة التامّة الّتي يعبّر عنها باستطاعة الفعل ، وإليك نصّ عبارته في
الصفحه ٣٧٥ : أنّه لا يفعل القبيح ، أو لا يختاره ، ولا يخلّ بما هو واجب عليه ، وأنّ أفعاله
كلّها حسنة ، وقد خالفنا في
الصفحه ٤٢٤ : ، أو إنّه غير
قديم.
والظّاهر أنّ الوجه في عدم توصيفه بكونه
مخلوقاً هو تصوّر الملازمة بين كونه