الصفحه ٢٠٠ : القاضي عبد الجبار رئيس الاعتزال في اوائل
القرن الخامس فطبعت منها كتاب شرح الاُصول الخمسة وكتاب المغني له
الصفحه ٢٤٩ : هاشم والقاضي عبدالجبار ومن يجري
مجراهما من المعتزلة حيث زعموا أنهما إنما يخلقان يوم الجزا
الصفحه ٢٤٠ :
« أنا أودّ فلانا
على غدره ( و ) وأصله على هجره » (١).
وقد أوضحنا الحال في دلالة الآية وأجبنا
عن
الصفحه ٣٤٠ : دخل في باب العدل. وخلاف المرجئة دخل في باب الوعد
والوعيد. وخلاف الخوارج دخل تحت المنزلة بين المنزلتين
الصفحه ٤١١ :
باب الحكمة ، وإلاّ
فيرجع إلى جوده وتفضّله من دون إيجاب عليه.
واستدلّ القائل بعدم وجوبه بقوله
الصفحه ٤٠٩ : ، إلاّ
من باب الجود والتّفضّل.
وبذلك يعلم أنّ اللّطف المقرِّب إذا كان
مؤثّراً في رغبة الأكثريّة
الصفحه ٤٥٩ : ) ( يوسف / ١٧ ).
وأمّا في عرف الشّرع والمتشرّعة ومصطلح
القرآن والحديث ، فالمراد هو الاذعان بالله واليوم
الصفحه ٤١٦ :
اللّفظ بالقرآن
لغموض وقع في ذلك وكلّهم يجمعون على أنّ القرآن بكلّ حال ـ مقروءاً ومكتوباً
ومسموعاً
الصفحه ٢١٧ : بأبي حذيفة ـ في سنة إحدى وثلاثين ومائة وهو شيخ المعتزلة وقديمها ، وأوّل
من أظهر القول بالمنزلة بين
الصفحه ٢٥٠ : مذهب سائر
الإماميّة إلأمن شذّ منهم وتعلّق بظاهر روايات لها تأويلات على خلاف ظنّه الفاسد
في الباب
الصفحه ٤٠٠ : والثانية على لزوم
المقارنة بينهما.
وكان الأولى البحث عن هذه المسألة فى
باب القدرة. غير أنّ القاضي طرحه
الصفحه ٢٨١ :
وللمعروف بالمزدار
من المعتزلة كتاب كبير فيه فضائح أبي الهذيل ، وفي تكفيره بما انفرد به من ضلالته
الصفحه ٢٤٨ : الله يحشر قوماً من اُمّةُ محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد موتهم قبل يوم القيامة وهذا مذهب
يختص به
الصفحه ٤٦٤ : بالعامّة » قال جعفر
__________________
١ ـ شرح الاصول
الخمسة : ص ٧٤٢.
٢ ـ صحيح البخاري : ج
٣، باب
الصفحه ٣٥٠ : بأنّ مذهبه في باب الصفات يغاير مختار الجبّائي وإليك هذه
الكلمات :
قال الشيخ الأشعري : « والفرقة