الصفحه ٢٦٦ : ولا مؤمناً ، بل فاسق مخلّد في النّار إنّ لم يتب.
القاعدة
الرابعة : قوله في الفريقين من أصحاب الجمل
الصفحه ٢٨٤ :
وذكره الكعبي في « ذكر المعتزلة » وقال
: « هو من أهل البصرة ثمّ نقل آراءه الّتي تفرّد بها
الصفحه ٢٨٥ : النّاس في الفتيا (٢).
٤ ـ قال الجاحظ : « الأوائل يقولون : في
كلّ ألف سنة رجل لا نظير له. فان كان ذلك
الصفحه ٢٨٧ : نهاية له ، لا يعنى به
انقسام كلِّ جزء إلى ما لا نهاية له بالفعل ، بحيث يكون في كلِّ ذرة أجزاء فعليّة
الصفحه ٢٩١ :
المعتزلة ، كان إماماً في علم الكلام ، وأخذ هذا العلم عن أبي يوسف يعقوب بن
عبدالله الشحّام البصري رئيس
الصفحه ٣٣٢ : بتخليد مرتكب الكبائر في
النار إذا مات بلا توبة.
٤
ـ المنزلة بين المنزلتين : وتلقّب
بمسألة الأسما
الصفحه ٣٤٣ :
الأصل الأوّل
التوحيد
عرِّف التوحيد في مصطلح المتكلّمين
بأنّه العلم بأنّ الله سبحانه واحد لا
الصفحه ٣٦١ : البحث في
المسألة الثانية الّتي يركّزون عليها في إطار هذا الأصل ، وهي تبيين كيفيّة حمل
الصفّات الخبريّة
الصفحه ٣٦٢ : ء. وإنّه
القديم وحده ولا قديم غيره ولا إله سواه ، ولا شريك له في ملكه ، ولا وزير له في
سلطانه ولا معين على
الصفحه ٣٨٣ :
وحده ولا يكون للّه
سبحانه فيه شأن ، لما أنّ هناك فاعلين مستقلّين : « الله » و « الإنسان » ، ولكلِّ
الصفحه ٣٨٦ : ولا تفويض » وذلك
يدفعنا إلى القول بوجود المفوِّضة في زمن صدور هذه الروايات بين الأُمة الإسلاميّة
الصفحه ٣٨٩ :
العدم لما ضرّ عدمه
وجود العالم ، لأنّ العالم عندهم إنّما احتاج إلى الباري تعالى في أن أوجده أي
الصفحه ٤٤٢ : : إنّ الاحباط في عرف
المتكلّمين : عبارة عن إبطال الحسنة بعدم ترتّب ما يتوقّع منها عليها ، ويقابله
الصفحه ٤٧٩ : كتاب المأمون جواب كتاب إسحاق بن إبراهيم في أمر هؤلاء.
الرسالة الرابعة للمأمون إلى
إسحاق
كتب
الصفحه ٤٨١ :
أحمد بن حنبل ، وسجادة
، والقواريري ، ومحمّد بن نوح المضروب ، فأمر بهم إسحاق بن إبراهيم فشدّوا في