الصفحه ٤٧٣ :
وممّا جاء في تلك
الرسالة :
فاجمع من بحضرتك من القضاة ، واقرأ
عليهم كتاب أمير المؤمنين هذا إليك
الصفحه ٥٥ : .
٩ ـ الفرق بين المنهجين : الأشعرية
والماتريدية :
لا شكّ أنّ الإمامين ، الأشعري
والماتريدي كانا يتحرّكان في
الصفحه ٦٩ : الغائية :
العلّة الغائيّة الّتي هي إحدى أجزاء
العلّة التامّة ، يراد منها في مصطلح الحكماء ، ما تُخرج
الصفحه ٨١ :
وفي خاتمة المطاف نلفت نظر القارئ إلى
ما ذكره الكاتب المصري ( أحمد أمين ) حول عقيدة الأشاعرة في
الصفحه ٨٥ :
٢ ـ إذا كانت القدرة الحادثة في العبد ،
غير مؤثِّرة في الإيجاد والتكوين ، فما هو الغاية في إحداثها
الصفحه ١١٤ :
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم امتنعوا أن يدخلوا في النزاع الذي كان
في آخر عهد عثمان مثل
الصفحه ٢١٤ :
في عصر عليّ عليهالسلام وبعده ، حيث عدّ الخوارج مرتكب الكبيرة
كافراً ، كما عدّه غيرهم مؤمناً
الصفحه ٢٣٥ : عالة على المعتزلة في عقائدهم. فمن نسب ذلك إلى الشيعة فقد جهل تأريخ علم
الكلام. فأين مبادئ الشيعة من
الصفحه ٢٨٣ :
أنّ كتب الرجل قد
ضاعت وعبث بها الزمان فلا يصحّ في منطق العقل الجزم بذلك إلاّ إذا تواتر النّقل
وهو
الصفحه ٣٩١ :
وأمّا استعمال كلمة الخلق في مورد الفعل
بأن يقال : « خلق الفعل والعمل » فليس بمعهود ، وإنّما هو
الصفحه ٣٩٧ :
التّمثيل في غير
محلّه ، لأنّ البنّاء والصانع فاعلان للحركة أي ضمّ بعض الأجزاء إلى بعض والحركة
الصفحه ٤٦ : ، ومحمّد
بن مقاتل الرازي ، وحقّق تلك الاُصول في كتبه بقواطع الأدلّة ، وأتقن التّفاريع
بلوامع البراهين
الصفحه ٧٩ :
ولأجل اختلاف المفسّرين في مفاد الآية ،
التجأ هو إلى « تفويض معناها إلى الله » ، وقال : « وأمّا
الصفحه ٨٨ :
العبد ، وهو الخالق
والمخلوق ، ولا غير ثمّة ، وذلك مدفوع في السمع والعقل ، ولا قوّة إلاّ باللّه
الصفحه ٨٩ : في فصل الخلافيّات بين جمهور
الماتريديّة والأشاعرة : « واختيار العبد مؤثّر في الاتّصاف دون الإيجاد