الصفحه ٢١٥ : فريق من الناس » (١).
ولولا قوله : « وتفرّدهم بما ذهبوا إليه
في هذه المسألة من جميع الاُمّة وسائر
الصفحه ٢٢٠ : المعتزلة قالت باستقلال الإنسان في ايجاد فعله ، بل نقل عن
بعضهم القول بحاجة الموجود في حدوثه إلى الواجب دون
الصفحه ٣٢٤ :
البلخي أسماء كتبه وأنهاها
إلى ستّة وأربعين كتاباً.
وقال النّجاشي في ترجمة محمّد بن
عبدالرحمان
الصفحه ٣٨٨ :
إلى غير ذلك من الأدلّة الّتي أقامها
القاضي على نفي الجبر ، فلا يجد الإنسان في كتابه ما يثبت به
الصفحه ٤٣١ : عقليّة ، ولعلّ المجيب يريد شيئاً آخر
أشار إليه شيخنا المفيد في كتاب « العيون والمحاسن » وهو التّفصيل بين
الصفحه ٤٣٢ : دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ )
(١).
هذا هو موجز الكلام في المسألة الأولى ،
وإليك البحث في مسألة
الصفحه ٤٤١ :
د ـ القائلون بجواز العفو أو
عدم الخلود ، مرجئة أو راجية؟
قد تعرّفت على عقيدة المرجئة في الفصول
الصفحه ٤٧٥ : محدود مخلوق ، وقد عظّم هؤلاء الجهلة بقولهم في القرآن الثلم في دينهم والحرج
في أمانتهم ، وسهّلوا السّبيل
الصفحه ٥٤ : ، واعتنقوا مذهبه ،
وهو يستمدّ في دعم آرائه من الكتاب ، والسنّة ، والعقل ، ويعطي للعقل سلطاناً أكبر
من النقل
الصفحه ١٦٦ : ء القدر في
الرسالتين مساوقاً للجبر. وقد فرض الحاكم الأموي قدريّاً ينكر علمه سبحانه الأزلي
بالأشياء وأفعال
الصفحه ٢٦٠ :
تسمّيهم بالإيمان.
وكان الحسن وأصحابه يسمّونهم بالنفاق.
١ ـ رأيه في مرتكب الكبيرة
ذهب واصل بن
الصفحه ٣٣٤ :
لشاركته في
الإلهيّة.
واتّفقوا على أنّ كلامه محدث مخلوق في
محل ، وهو حرف وصوت كتب أمثاله في
الصفحه ٣٩٤ : ذاك ( إنّ
الشيء بالنّظر إلى ذاته لا يقتضي شيئاً ) فهو موجود في حالتي الحدوث والبقاء ، والقول
باستغنا
الصفحه ٤٣ :
النّصوص الواردة في
الكتاب والسنّة ، مخالفة لما يوحي إليهم عقلهم وفكرتهم ، فيبادرون إلى تأويلها
الصفحه ٥٠ :
أحمد بن إسحاق الجوزجاني عن محمد بن مقاتل الرازي ، عن أبي مقاتل ، عنه ، وتمام
الأسانيد في مناقب الموفّق