الصفحه ٣٦٧ :
يقول : والسماء
بنيناها بقدرة لا يوصف قدرها وإنّا لذو سعة في القدرة لا يعجزها شيء ، أو بنيناها
الصفحه ٤٨٩ : والجدال وترك ما كانوا عليه في أيّام الخلفاء الثلاث : المأمون
والمعتصم والواثق ، وأمر شيخ المحدِّثين
الصفحه ٦٥ : هو المهمّ في باب التحسين والتقبيح العقليين وإليك الاشارة
إليه :
١ ـ استقلال العقل بالمدح والذمّ في
الصفحه ١٩٠ : أنّ الظاهرية ظهرت في القرن الثالث وقد عمل فيما لا نصّ فيه بالإباحة
الأصليّة ، والأخباريّة ظهرت في
الصفحه ٤٢٧ : المبتنية على الوعد والوعيد في
الكتاب والسنّة والعقل كثيرة طرحها المتكلِّمون والمفسِّرون في كتبهم الكلاميّة
الصفحه ١٥١ :
صلبه عبد الملك بن مروان في دمشق على القول بالقدر ثمّ قتله (١).
وقال المقريزي في خططه : « أوّل من قال
الصفحه ٢١٦ :
وقع في أسماء مرتكبي
الكبائر من أهل الصّلاة ، فقالت الخوارج : إنّهم كفّار مشركون وهم مع ذلك فسّاق
الصفحه ٣٢٣ : فؤاد سيّد في مقدّمته على
كتاب « ذكر المعتزلة » لأبي القاسم
__________________
١ ـ باب ذكر
المعتزلة
الصفحه ٣٤٦ :
بالعينيّة نفي توهّم التثليث ، بل الصفات الذاتية أكثر من ذلك.
أضف إلى ذلك أنّ تفسير عقيدة المعتزلة
في باب
الصفحه ٤٧٢ :
: « قد سمعت الكتاب يقرأ على النّاس على باب الذّهب بالمدينة ، مرّة أُخرى بمدينة
الوضّاح » (١).
وبما أنّ
الصفحه ٧ : البيت الذي فيه قبره علو ذراع ووقف بإذن
الله تعالى عند باب الحجرة (٢)
ويقول السبكي الشافعي لما امر الواثق
الصفحه ٢٤ : البيت الذي فيه قبره علو ذراع ووقف بإذن
الله تعالى عند باب الحجرة (٢)
ويقول السبكي الشافعي لما امر الواثق
الصفحه ١٦٧ : « الابانة عن مذهب أهل العدل بحجج القرآن والعقل ».
وبما أنّ هذه الرّسالة طريفة في بابها
نأتي بنصّ ما يخصّ
الصفحه ٢٥٧ :
يستحقّ الذّكر ، في
الأصول الخمسة نذكرهم في فصل لاحق حتّى تتميّزالطّافتان.
نعم ، انطفأء دعوة
الصفحه ٣٢٠ : عليّ وهو من أحفظ الناس باختلاف المعتزلة في الكلام وأعرفهم بأقاويلهم.
وقدكان الشيخ أبو القاسم يكاتبه