الصفحه ١٠٢ :
لاُصول الاسلام
ثباتاً ودواماً وللشباب صموداً أمام الهجمات العنيفة ، الّتي توجّه إليهم كلّ يوم
من
الصفحه ٨٧ : ، لجاز اليوم الأمر بشيء يكون لأمس
، أو للعام الأول أو بإنشاء الخلائق ، وإن كان لا معنى لذلك في أمر الخلق
الصفحه ١٦٥ : قدم وساق في بيان معنى القدر وأنّه ماذا كان يراد منه
، وأنّه هل كان الاعتقاد به يوم ذاك ملازماً للجبر
الصفحه ١٧٦ : ، وأتباعه اليوم ب ـ (
نهاوند ) ، وخرج إليهم في زماننا إسماعيل بن إبراهيم بن كبوس الشيرازي الديلمي ، فدعاهم
الصفحه ٢٥١ : الحديث
، انّهم فسّاق ليسوا بكفار ، وقطعت المعتزلة من بينهم على أنّهم لفسقهم في النار
خالدون (١).
هذه
الصفحه ٤٤٨ :
بهما. وعلى كلّ
واحدة من النّظريّتين فالكافر والمرتكب للكبائر ، صفر اليد يوم القيامة.
نعم ، هذا
الصفحه ١٧٨ : .
هاتان قاعدتا مذهب الجهم ، وأمّا غيرهما
ممّا نسب إليه ، فمشكوك جدّاً ، وبما أنّه استدلّ لمذهبه في مورد
الصفحه ٢٠٦ :
يستخدمها الطبيعي أو الكيمياوي اليوم في معمله » (١).
وقال أحمد أمين في مقال خاصّ تحت عنوان
« المعتزلة
الصفحه ٥٧ : تقصر عقيدة هؤلاء عن عقيدة أهل الجاهليّة الاُولى الّذين
وصفهم الإمام علي عليهالسلام
في خطبة بقوله
الصفحه ١٠٤ :
لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ )
( البقرة / ١٨٣ ) وقوله في آية الوضوء : ( مَا يُرِيدُ اللّهُ
لِيَجْعَلَ
الصفحه ٢٥٨ :
يقل : يبقر (١)
يقول ابن العماد الحنبلي : « كان واصل
ألثغ يبدل الرّاء غيناً في كلامه وكان يخلِّص
الصفحه ٣٢١ : قديماً ، فقال بالتوحيد فنفته الرافضة عنها ولم تقربه.
٣ ـ يرون الرافضة أن يطأ المرأة الواحدة
في اليوم
الصفحه ١٢ :
كيف يكون الناس يوم القيامة ؟
فقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : انهم يشغلون بانفسهم فلا ينظر
الصفحه ٢٩ :
كيف يكون الناس يوم القيامة ؟
فقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : انهم يشغلون بانفسهم فلا ينظر
الصفحه ١٥٥ : : فقال تعالى (
وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّار ويَوْمَ القِيَامَةِ لا
يُنْصَرُونَ