الصفحه ١٠٥ : .
مضافاً إلى أنّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في مقام التفسير للآية ، فليس من
المعقول أن يقتصر في تفسيرها
الصفحه ٣٨ :
كما يقول إمامنا
الصادق عليهالسلام : « إن
غنائم بدر كانت للنبي خاصّة فقسمها بينهم تفضلاً منه
الصفحه ١٢٠ :
والتقشف وضيق المأكل
والملبس فهو يعكس حالة الزهد والإعراض عن الدنيا مع التمكن منها ، وهو أعظم
الصفحه ٤٨ : الإيمان باللّه؟
شهادة أن لا إله إلاّ اللّه ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وتعطوا من المغنم
الخمس
الصفحه ٢٨ : اللّه تعالى في قصة
لوط : ( فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ
بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ ) (١)
وقال : ( إِلاَّ آلَ لُوْطٍ
الصفحه ١٥ :
عليهم الصدقة من أقرباء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، كآل علي عليهالسلام ، وآل عقيل
، وآل جعفر ، وآل
الصفحه ٣٢ : يقول ابن منظور (٢). لذا نجده يطلق على الموارد الطبيعية
لأنها زيادة وهبة من اللّه تعالى على أصل ما
الصفحه ٥١ : لأنتم هم؟ قال : « نعم » (٢).
وجاء في الأثر الصحيح أن المراد من
اليتامى والمساكين وأبناء السبيل في
الصفحه ١٤٢ : :
١ ـ أخرج الحاكم الحسكاني بطريقين إلى
أبان بن تغلب عن جعفر بن محمد قال : « نحن حبل اللّه الذي قال اللّه
الصفحه ١٣٦ : والسير على هديهم بأحاديث متواترة وصريحة في هذا المعنى ، منها : حديث
__________________
(١) سورة النحل
الصفحه ١٢٤ :
« أتخلفني على
النساء والصبيان؟ » فقال : « أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى. حين قال
الصفحه ٨٠ :
ونحن هنا نحاول تقصّي هذا الحق المضيع بتتبع
ما ورد فيه من الأثر الصحيح وما صدر حوله من تصريحات
الصفحه ١٢٥ : ـ في حديث طويل منه قوله عليهالسلام ـ : « قلت : يا نبيّ اللّه ، ومن
شركائي؟ قال : الّذين قَرنهم اللّه
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأكرمنا أهل البيت أن يطعمنا من أوساخ
الناس ». (٢)
إلى هنا تحصّل أن الخمس كلّه لآل محمد
الصفحه ١٠٨ : (٥) ،
وفي لفظه يقصر الصلاة على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ويذكر الآل في البركة