الصفحه ٤٧ : ء : ٤
/ ٩٤.
(٢) الصحيح من سيرة
النبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
/ جعفر مرتضى العاملي ٥ : ٢٠٠ ـ ٢٠١
الصفحه ٣٦ :
منّا. (١)
وعندما وصل الأمر الى هذا الحدّ تدخّل
النبيّ الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
لفضّه
الصفحه ٥٦ : يراه من المصلحة. (١)
ومن الواضح أنّ هذه الفتاوى مخالفة
لصريح الآية وللثابت من سيرة النبي الأكرم
الصفحه ٧٣ : الذكر الحكيم في
أكثر من عشرة موارد كلها بمعنى القرابة ، وفي جميعها جاءت مضافة إلى (ذي) أو (ذو)
أو (أولي
الصفحه ٦٨ :
محاذير ، منها :
أولاً
: تعارضه مع آيات وردت على لسان النبي
الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم بنفي الأجر
الصفحه ٣٩ : لا لغةً ، وإن كان العموم على رأي أشار له السيد البروجردي
حيث قال : قالت الفقهاء من العامة : هي عبارة
الصفحه ٧٠ : ء
تبليغ الرسالة ، وفيه مبالغة في نفي الأجر.
وممّن ذهب إلى هذا الرأي السيد العلامة
الطباطبائي ، قال : ومن
الصفحه ٩٩ :
يأمر بالسنّة
الصحيحة حيث قصر الصلاة على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقط فأحيا بذلك الصلاة
الصفحه ١٨ :
وفي هذا مصادرة كبيرة ؛ لأن سيرة (أهل
البيت عليهمالسلام ) وسيرة بعض
نساء النبي
الصفحه ١٠ : ؛ لأنّا لا نعطي كلمة الفصل ـ مع وجوده ـ إلى غيره مهما
كان.
وفي هذا المقام قد وجدنا من الأحاديث
الصحيحة
الصفحه ٩٦ :
البتراء
وهي الصلاة التي يقتصر فيها على ذكر
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم دون آله عليهمالسلام ، وقد نهى
الصفحه ٩٤ :
المواز من أصحابنا
فيما ذكر ابن القصار وعبد الوهاب ، واختاره ابن العربي للحديث الصحيح : إن
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن
تضِلّوا بعدي أحدهما أعظم من الآخر : كتاب اللّه حبل ممدود من
الصفحه ٩٨ : أمية ليوصلون الأمة إلى هذا الحال لولا سياستهم في منع بيانات
الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حق
الصفحه ١١٤ : إلى عليّ. فقال له النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « على أي حال أعطاك؟ » قال : أعطاني وهو راكع. فكبّر