الصفحه ٨٧ : وابن عبد البر : وهو
قول جمهور الأُمة.
وقالت فرقة : بل تجب في كل صلاة في
تشهّدها الأخير كما تقدم ، وهو
الصفحه ٩٥ : (٢) ،
ويقتضي أيضاً وجوب الصلاة على الآل وهو قول الهادي والقاسم وأحمد بن حنبل ، ولا
عذر لمن قال بوجوب الصلاة
الصفحه ٩٦ : عنها رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقد نقل ابن حجر أنه روي عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله
الصفحه ١١٦ :
ومن استعمالات ولي في القرآن قوله تعالى
: ( وما لكم من دون اللّه من
وليّ ولا نصير ) (١) وهنا
الصفحه ١٤٥ : ) :................................... ١٦
مع أدلة القول الأول.......................................................... ١٨
١ ـ الأحاديث
الصفحه ١٢ :
معنى قول أبي بكر في
السقيفة : نحن عترة رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
قال : أراد بلدته
الصفحه ٢٢ : الأحاديث صريحة في إرادة
الحصر.
ثالثاً
: الكيفية المتبعة لتشخيص المراد بأهل
البيت كتغطيتهم بكساء ، والقول
الصفحه ٢٣ : الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً
)؟ » قال : ولأنتم
هم؟ قال : « نعم ». (٣)
مع أدلة القول
الثاني
الصفحه ٢٤ : علياً
وفاطمة وابنيهما عليهمالسلام
تحت الكساء ، وقوله عليه الصلاة والسلام : « اللهمّ هؤلاء أهل بيتي
الصفحه ٥٧ :
وقال الطبري : والصواب من القول عندنا
أنّ سهم رسول اللّه مردود في الخمس ، .... لأن اللّه أوجب
الصفحه ٦٢ : التعظيم ، ويدلّ عليه وجوه :
الأول
: قوله تعالى : « إلاّ المودة في القربى
» ووجه الاستدلال به ما سبق
الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم هو ترفيع
بيوتهم ، كما في قوله تعالى : (
في بيوت
أذن اللّه أن ترفع ويُذكر فيها اسمه يسبّح له فيها
الصفحه ٧٧ : : اختلفوا في المراد من
قوله : ( أن تُرفَع
) على أقوال ،
أحدها : المراد من رفعها بناؤها لقوله : (
بناها *
رفع
الصفحه ٧٨ : تنصب قرينة
أخرى لفظية كانت أو مقامية.
فلو قلت : إنّ في الآية قرينةً تدلّ على
المساجد ، وهي قوله تعالى
الصفحه ٨٥ : (٢) ، ولم ينسب لأحدٍ منهم غير القول
بالوجوب ، مع عدم الفصل بين النبي والآل صلى اللّه عليه وعليهم أجمعين