الصفحه ٦٣ : بالمحصب من منى
واهتف بساكن خيفها والناهض
سَحَراً إذا فاض الحجيج إلى منى
الصفحه ٨٩ : عنده فقال : يا رسول اللّه ، أمّا السلام عليك فقد عرفناه ، فكيف نصلي عليك
إذا نحن صلينا عليك في صلاتنا
الصفحه ٢١ : فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الفجر يقول : « الصلاة يا أهل البيت ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللّه لِيُذْهِبَ
الصفحه ٣٧ : ، حتى إذا خرج من مضيق الصفراء
نزل على كثيب بين المضيق وبين النازية ـ يقال له سَيَر ـ الى سرحة به ، فقّسم
الصفحه ٤٦ : إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللّه فَتَبَيَّنُوا وَلاَ
تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلمَ
الصفحه ٥٤ : اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
ما كان النبي يعطيهم. (٣)
أقول : إذا لم يعطِ القربى كما كان
الرسول
الصفحه ٧٨ : على ذلك أنك إذا أردت الذهاب إلى
المسجد لا تقول : أنا ذاهب إلى البيت ، بل أنا ذاهب إلى بيت اللّه ، أو
الصفحه ٩٠ : اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : « إذا تشهّد أحدكم في الصلاة
فليقل : اللهمّ صلِّ على محمد وعلى آل
الصفحه ٩١ :
وما أوقفه ابن ماجه على ابن مسعود قال :
«إذا صليتم على رسول اللّه فقولوا : اللهم صل على محمد
الصفحه ١٠٢ : معطيات الدليل العلمي إذا ما ولجوه فيرغمهم على ذكر الآل ، وبين واقعهم المتكأ
على الماضي والذي عوّدهم وفرض
الصفحه ١٠٣ : الوجوب مع كونه معطوفاً
عليه إذا كان مستند الوجوب قوله : قولوا كذا ، فلم أوجبتم البعض دون البعض؟
فالجواب
الصفحه ١٣٢ : أوجب علينا طاعتهم قبل معرفتهم ، كان هذا تكليف ما لا
يطاق ، ولو أوجب علينا طاعتهم إذا صرنا عارفين بهم
الصفحه ١٣٣ :
فردّوه إلى الإمام. (١)
جواب الوجه الأول
١ ـ إنّ معرفة الإمام المعصوم والوصول
إليه ، إذا
الصفحه ١٣٤ : ما يخالف الظاهر هو استعمال صيغة
الجمع وإرادة الفرد الواحد فقط ، أما إذا أردنا منه استغراقه لجميع