الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم خالصاً دون المسلمين يصرفه في موارده
كيف يشاء ، لأن الفيء يسلّط اللّه تعالى رسوله عليه دون أن يكون
الصفحه ٤٨ : ، و .... » (٢).
وعند التأمل في المراد من المغنم هنا
يُقطع بأن المراد منه خمس الأرباح وليس خمس غنائم الحرب ، ذلك لأنّ
الصفحه ٥٣ : ، لأنّ رسول
اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « لا
نورث ، ما تركنا صدقة ». (٢)
أقول : لا أدري ما
الصفحه ٦٧ : ، لأنّ
عليّاً كلّه إيمان ، فمَن أحبّ عليّاً أحبّ كلّ فضيلةٍ وكلّ خيرٍ ، فكان حبّ عليّ
طريق هداية للبشرية
الصفحه ٧٣ : ، لأن القربى بمعنى القرابة القريبة الخاصّة. (٢)
ومن هنا يتضح أن القرابة المرادة هنا هي
ثلّة خاصّة من
الصفحه ٨٣ :
محمد » فالصلاة على
آله هي من تمام الصلاة عليه وتوابعها ، لأنّ ذلك مما تقرُّ به عينه ، ويزيده
الصفحه ٨٨ :
يعتمد تلك الروايات
عليه أن يثبت للآل ما يثبته للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بلا فرق لأن الأمر
الصفحه ١٠٥ : (عليكم) فقد بيّن مراده بقوله (أهل البيت) لأنه لو اقتصر عليها
لاحتمل أن يريد بها التعظيم ، وبها تحصل
الصفحه ١٠٩ : حتى يأتي بهذا اللفظ
النبوي الذي فيه ذكر الآل ، لأنه قال السائل : كيف نصلي عليك؟ فأجابه بالكيفية
أنها
الصفحه ١٢٠ : صدقة
مستحبة ، فلا يمنع من تسميتها بالزكاة ، لأن القرآن الكريم استعملها في معناها
اللغوي العام جرياً على
الصفحه ١٣١ : لا
يقولُ به أحدٌ منهم ، والثاني لا يجوز ، لأنّ صفة العصمة حقيقيّة ، والهيئة أمرٌ
اعتباري ، ولا يتلبس
الصفحه ١٣٦ :
ولكي تحقق هذه
الحلقات الثلاث أدوارها بشكل كامل لابدّ من فرض طاعتها بلا فرق ، لأنّها حلقات
تكمل
الصفحه ١٣٨ : فيه
، وهو الائتمار بأوامره والانتهاء عن نواهيه ، ولأنّ العترة معدن النزاهة والطهارة
وحسن الأخلاق لطيب
الصفحه ٧١ : قبوله.
وإذا كان المراد هو التقرّب إلى اللّه تعالى
بالتودّد إلى طاعته ، فانّ الأنسب أن يأمر بطاعته ، لا
الصفحه ٦٢ : » (١) فثبت
أن هؤلاء الأربعة أقارب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وإذا ثبت هذا وجب أن يكونوا مخصوصين بمزيد