الصفحه ١٠٢ : غير النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وآله (٣).
فإن تعجب فعجب ما تراه من عدم أدائهم
للصلاة على الآل مع
الصفحه ٩٧ : الأساليب ، والتي كان منها : أمر بلعن علي وآله على
المنابر وفي سائر الخطب ، الأمر الذي مضى عليه الأمويون
الصفحه ١٢٤ :
« أتخلفني على
النساء والصبيان؟ » فقال : « أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى. حين قال
الصفحه ٢٩ : ، وقد اتفقت
كلمة أغلب اللغويين والمفسرين على ذلك.
قال ابن الأثير : قد اختلف مَنْ آل
النبي
الصفحه ١٢٣ : ) (١) وسنحاول
إن شاء اللّه تعالى من خلال هذه الآية المباركة التعرف على هوية أُولي الأمر ،
وعلى طبيعة الطاعة التي
الصفحه ٢٢ :
ومواقعه وأوقاته ،
يعكس اهتمام الرسول البالغ وحرصه الشديد على تحديد المراد من أهل البيت بما لا
الصفحه ٨٦ :
الحدائق إلى الوجوب ... وإليه ذهب الشيخ البهائي في مفتاح الفلاح (١).
ومنهم من قال بالاستحباب ، قال
الصفحه ٨٧ : ، وليس بفرض يأثم تاركه ، ثم اختلفوا ، فقالت فرقة : تجب الصلاة عليه في
العمر مرة واحدة ، لأن الأمر مطلق لا
الصفحه ١٢٥ : الرَّسُولَ وَأُولِي الاْءَمْرِ مِنْكُمْ
) فإن خفتم
التنازع في شيء فأرجعوه إلى اللّه وإلى الرسول وإلى أُولي
الصفحه ٣١ : ) بمعنى الزيادة على الأصل ، وكل شيء كان زيادة على الأصل فهو نفل ونافلة ،
ومنه يقال : نفلتك كذا إذا زدته
الصفحه ١٣ :
٢ ـ السمهودي ، قال : الذين وقع الحثّ
على التمسك بهم من أهل البيت النبوي والعترة الطاهرة هم
الصفحه ١٢٢ : عسكره وأصحابه وخطب فيهم مذكراً
إياهم منزلته عليهالسلام
وحقّه عليهم وما نزل من الذكر الحكيم ووصايا رسول
الصفحه ٤٤ : المؤمنين بقوله تعالى : (
مَا
أَفَاءَ اللّه عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى ..... ) الآية ، كهيئة ما
الصفحه ١٢١ : الانقطاع ولا يزيله عن التوجّه إلى
اللّه تعالى.
أما قولهم : إن الإيماءة للسائل تعتبر
من الفعل الكثير
الصفحه ١٢٧ : ، وعليه تثبت عصمة من أمرنا اللّه تعالى
بطاعتهم ، فيكون أولو الأمر معصومين قطعاً بنصّ الآية ، وهذا ما أجمعت