الصفحه ٢٦٩ :
ومعرفته وظهوره فيهم على الوجه الذي
أراده الله تعالى ، وتعذر امتناعهم منه
وانفكاكهم من دلالته بمنزلة المقر
الصفحه ٢٤٢ : ،
بين عينيه راحة أحدكم ، فإذا أراد
الله عزوجل أن يخلق خلقا على ولاية علي بن أبي
طالب عليهالسلام أمر ذلك
الصفحه ٢٤٤ : داود الرقي ، عن أبي
عبدالله عليهالسلام قال : لما
أراد الله عزوجل
أن يخلق الخلق خلقهم ونشرهم بين يديه
الصفحه ٢٠٦ :
(٣) في المصدر بعد ذلك : ولما أراد الله تعالى المبالغة في وصف
القرب خاطبنا بما نعرف ونألف ;
وإن كان القرب
الصفحه ٤١ : شئ لا يطيقونه فهو
عنهم
موضوع ، ولا يكون إلا ما شاء الله وقضى وقدر وأراد ; فقال : والله إن هذا لديني
الصفحه ١٨٥ : كما قال : «ويمدهم في طغيانهم يعمهون»
ويجوز أن يكون أراد فليمدد له الرحمن مدا في عذابهم في النار ، كما
الصفحه ٩٠ : : شاء أن لا يكون شئ إلا بعلمه ، وأراد مثل ذلك ، ولم يحب أن يقال
له : ثالث ثلاثة ، ولم يرض لعباده الكفر
الصفحه ١١٧ : ، (١)
فقال : ليس هكذا يا يونس
ولكن لا يكون إلا ما شاء الله وأراد وقدر وقضى
، أتدري ما المشية يا يونس؟ قلت
الصفحه ١٥٥ :
أربعين يوما فمن أراد أن يدعوا الله عزوجل
ففي تلك الاربعين قبل أن تخلق ، ثم يبعث الله
عزوجل ملك الارحام
الصفحه ٤٠ :
بيان
: لعله أراد عليهالسلام بقوله : بالله
تستطيع أن الله يجبره على الفعل ، فلذا قال : فليس إليك
الصفحه ١٠٢ : : سئل العالم عليهالسلام
كيف علم الله؟ قال : علم وشاء ، وأراد وقدر ، وقضى
وأمضى ; فأمضى ما قضى ، و
قضى
الصفحه ١٠٣ :
الاثبات قد جعلها
الله من أسباب وجود الشئ وشرائطه لمصالح ، وقد مر بيانها في باب
البداء ، فالمشية
الصفحه ٧٣ : مثل رجل ملك عبدا ابتاعه ليخدمه ، ويعرف له فضل ولايته ، ويقف عند أمره ونهيه ، وادعى مالك العبد أنه قاهر
الصفحه ١٢٤ : عنه ، وجعل العذر لمن يجعل له السبيل ، حمدا
متقبلا(١) فأنا على
ذلك أذهب وبه
أقول ، والله وأنا وأصحابي
الصفحه ١٢١ : ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم قال : قال أبوعبدالله عليهالسلام : إن الله إذا أراد شيئا قدره