الصفحه ٩١ : ». (٤)
فهذا اعتقادنا في الارادة والمشية ، ومخالفونا
يشنعون علينا في ذلك ، ويقولون : إنا نقول : إن الله عزوجل
الصفحه ١٢٢ : ما شاء الله وأراد وقدر وقضى ، (١) قلت : فما معنى شاء؟ قال : ابتداء
الفعل ، قلت : فما
معنى أراد؟ قال
الصفحه ١٣٣ : موته وعند
________________
(١) النمل : ٢٨.
(٢) قال بعد ذلك : وانما أراد الله تعالى بذلك إعلام
الصفحه ٥ : بأنفسهم وإذا أراد الله
بقوم سوء فلا مرد له» فقال : إن القدرية
يحتجون بأولها وليس كما يقولون ألا ترى أن
الصفحه ٢٠٩ : المنافقين» ماذا أراد الله
بهذا مثلا يضل به كثيرا «فأجابهم
الله تعالى بقوله : «إن الله لا يستحيي أن
يضرب مثلا
الصفحه ٢٦ :
هل منع الله عما أمر
به؟ وهل نهى عما أراد؟ وهل أعان على ما لم يرد؟ فقال : عليهالسلام
أما ما سألت
الصفحه ٢٠٤ :
فتح مسامع قلبه ، وإذا
أراد به غير ذلك ختم مسامع قلبه فلا يصلح أبدا ; وهو قول الله
عزوجل : «أم على
الصفحه ٢٠٥ : ;
إن الله إذا أراد بعبد خيرا وكل ملكا(١)
فأخذ بعنقه فأدخله في هذا الامر طائعا أو
كارها. «ص ٢٠٢»
٣٨
الصفحه ٩٢ : للمجبرة
به تعلق ولا فيه حجة ، من قبل أن المعنى فيه من
أراد الله تعالى أن ينعمه ويثيبه جزاءا
على طاعته شرح
الصفحه ٥٤ : .
٩٤ ـ وروي
: لو أراد الله سبحانه أن لا يعصى ما خلق إبليس.
٩٥ ـ وأروي أن رجلا سأل العالم عليهالسلام
الصفحه ٢٠٨ :
الله صلىاللهعليهوآله كان يدعو أصحابه فمن أراد الله به خيرا
سمع وعرف ما يدعوه إليه ، ومن أراد
الصفحه ١١٣ : ، ألا إن
للعبد أربعة أعين : عينان يبصر بهما
أمر آخرته ، وعينان يبصر بهما أمر دنياه ، فإذا
أراد الله
الصفحه ٢٠٧ : فيها بأمره فلا يشاؤون شيئا
إلا أن يشاء الله ، ولا يريدون إلا ما
أراد الله ، فهو تعالى في كل آن يفيض على
الصفحه ١٨٩ : أن الله هداني
لكنت من المتقين» أي كراهة أن
تقول : لو أراد الله هدايتي لكنت ممن يتقي
معاصيه. وقيل
الصفحه ١٦٩ : حكاية عمن
قال : «ما ذا أراد الله بهذا مثلا» أي يضل به
قوم ويهدي به قوم ، ثم قال الله تعالى : «وما يضل به