الصفحه ٢٥٢ : وأسلافهم .
وقد ذكر الشهرستاني وغيره من نقلة
المذاهب : أنّ جماعة من شيعة الكوفة لمّا خرج زيد بن عليّ بن
الصفحه ٢٩٥ : عليهالسلام حين
جرى أمر الحَكَمين (٢) وقاتلهم
في نهروان ، ورأسهم كان : عبداللّه بن الكوّاء (٣) وحُرقوص
بن
الصفحه ٣١٨ : : كان أبو حنيفة بتريّاً (٢) ،
وكذا جماعة من علماء المخالفين الذين كانوا في أواخر بني اُميّـة وأوائل بني
الصفحه ٢٦ : المغيرة بن شعبة ، وقيل : شخصان آخران غيره كُلّ واحدٍ رماه بسهمٍ واشيع إنّ
الجنّ رمته .
مات سنة ١٥ هـ
الصفحه ٣٠٠ : ـ ٨٤ .
(٣) هو حمزة بن أدرك
أو أدرد أو أكرك ، ظهر سنة تسع وسبعين ومائة وغلب على خراسان وسجستان ومكران
الصفحه ٢٠٢ : من
اللّه عزوجل :
ففي مسند ابن حنبل : عن زيد بن أبي أوفى
(١) ، بأسانيد عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩٦ :
وتابعوا أوّلاً
عبداللّه بن وهب الراسبي (١) (٢) .
وقد أشرنا إلى أنّهم يكفّرون أصحاب
الكبار
الصفحه ٣٠٨ : بن أبي عبيدة الثقفي
(١) ، سمّوا بذلك لأنّ أمير المؤمنين عليهالسلام مسح يده على رأس
المختار في صغره
الصفحه ٤١١ : ، حتّى أنّ الحقّ أنّ هذا الرجل الذي هم ذكروه ـ
أعني : من اسمه أحمد بن يحيى الراوندي ـ كان من المعتزلة لا
الصفحه ١١ :
روى الخوارزمي عن ابن عبّاس ، قال : قال
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله :
«إنّ اللّه عزوجل منع
بني
الصفحه ٦٦ : بشفا جرف هارٍ ، ينقل الردى
على ظهره من
__________________
(١) بريدة بن الحُصيب
ـ أو الخضيب ـ بن
الصفحه ٦٨ : كفّر بعضهم بعضاً في العقائد الاُصوليّة ـ
فمعلوم عندهم ، حتّى نُقل عن يحيى بن سعيد (٤) أنّه
قال : أهل
الصفحه ١٥٩ :
سورة براءة ، وما
تقدّم من تأمير اُسامة مع غاية حداثة سنّه على أبي بكر وعمر وأمثالهما ، حتّى
الصفحه ٢٥٤ : عامر اليحصبي ، وشدّاد بن عمارة وغيرهم ، مات بدمشق سنة ٨٥ أو ٨٣هـ .
انظر : تنقيح المقال ٣ : ٢٧٧
الصفحه ٢٧١ : وإنسان ، واللّه تعالى لا يخلق الكفر .
ثمّ منهم : الجاحظيّة ، وهم أصحاب عمرو
بن بحر الجاحظ المشهور