الصفحه ٢٠٠ :
البوالغ على ألسن
الخيرة من أنبيائه ، ومتحمّلي ودائع رسالاته قرناً فقرناً ؛ حتّى تمّت بنبيّنا
الصفحه ٢٩٨ : ،
__________________
وكان أوّل أمره مع
نافع بن الأزرق ، ثمّ فارقه لإحداثه في مذهبه ، ولد سنة ٣٦ هـ ، ومات سنة ٦٩ هـ .
انظر
الصفحه ٨١ :
السختياني وغيرهم ، وروى عنه : إبراهيم بن أبي عبلة ، وسفيان ، وشعبة ، ولد سنة ٩٨
هـ ، ومات سنة ١٧٩ هـ
الصفحه ٨٥ :
يقول : البول في
المسجد أحسن من بعض القياس) (١) (٢) .
ونقل أنّ زفر بن الهذيل
(٣) ـ من أصحاب أبي
الصفحه ٨٣ : والسنّة فخذوه
وإلاّ فاتركوه . وسأله رجل عن البتّة (١) ،
فقال : هي ثلاث ، فأراد الرجل أن يكتب ذلك في لوحه
الصفحه ٤٢٤ : لائمة
من اللّه لمذنب ، ولا محمدة لمحسن ، ولم يكن المحسن أولى بالمدح من المسيء ، ولا
المسيء أولى بالذمّ
الصفحه ٤٦٣ :
اتّباع الظن والرأي.......................... ٣٨
انحصار الحجّيّة في محكمات الكتاب
وثوابت السنّة
الصفحه ١٣٨ : ، نزهة الألباب ، تقريب التهذيب ،
الإصابة ، تهذيب التهذيب وغيرها ، ولد سنة ٧٧٣ هـ ومات سنة ٨٥٢ هـ .
انظر
الصفحه ٢٤١ : الأشعري
(٢) ، والجهميّة ؛ لكون كبيرهم جهم بن صفوان
(٣) ، وهكذا .
__________________
(١) ما بين القوسين
الصفحه ٢٤٩ : أهل الكتب ومؤرّخيهم : أنّ بني اُميّة جدّوا في سبّ عليّ عليهالسلام وسمّوه سُنّة حتّى
اشتهر بهذا الاسم
الصفحه ١٩ : لأحد في تركه ، فإن لم يكن
في كتاب اللّه فسنّةٌ منّي ماضية ، فإن لم يكن سنّةٌ منّي فما قال أصحابي لكم
الصفحه ٥٦ : : عن أبي وائل
(٢) ، قال : قال سهل بن حنيف
(٣) : أيّها الناس ، اتّهموا رأيكم على
دينكم (٤) ، ثمّ نقل أنّ
الصفحه ٨٧ :
أرأيت
(١) .
وعن الهذلي
(٢) أنّه قال : قال الشعبي : أرأيتم لو قُتل
الأحنف بن قيس (٣) وقُتل
طفل
الصفحه ١٩٦ : بالكواكب والقمر
والشمس كان وهو ابن خمسة عشر سنة ، وإلقاءه في النار كان وهو ابن ستّة عشر سنة ،
وإنّ ابتلا
الصفحه ٦٠ : ،
فأمرهم أن يجمعوا على اُبيّ بن كعب ، فخرج ليلة اُخرى بعد ذلك والناس يصلّون بصلاة
قارئهم ، فقال : لئن كانت