الصفحه ٢١٠ : دعاء كميل المعروف ، قتله الحجّاج سنة ٨٢ هـ ، وكان أمير المؤمنين عليهالسلام قد أخبره بذلك ،
وبالجملة
الصفحه ٢٣٦ : جميع الوجوه مقصوراً على الكتاب والسنّة ،
اللّذين لا شكّ في أنّ الوارد من اللّه إنّما يكون فيهما ، دون
الصفحه ٢٥٨ :
الميعاد ، فنحن نرجـو أن يدخلنا في ذلـك بفضله ، وهذا ممّا لا شكّ في صحّته كتاباً
وسنّةً ، بل إجماعاً أيضاً
الصفحه ٢٧٥ : الدين ، ثابتة الحقّيّة بالأدلّة
القطعيّة ، كمحكمات الكتاب وثابتات السنّة ، مختصّة بفرقة واحدة موجودة
الصفحه ٢٧٦ : عندهم بأهل
السنّة وإن كان مرجع عامّتهم إلى القول بالجبر ؛ فإنّ مصداق القول بالجبر واقعاً ـ
كما قدّمنا
الصفحه ٢٧٧ : الصحابة والتابعين ؛ ولهذا أشرنا سابقاً إلى أنّ الظاهر أنّ هؤلاء
لأجل هذا خصّوا أنفسهم بأهل السنّة والجماعة
الصفحه ٣٦٢ :
الدليل الشرعي منحصر في الكتاب والسنّة ، أي : الآيات والروايات المعلومة الحجّيّة
، وماسواهما من خطوات
الصفحه ٣٦٥ : بالكتاب والسنّة وسائر الأدلّة القاطعة إنّا مكلّفون بإطاعة هؤلاء
الأئمّة فيما قالوا وفعلوا إلاّ أن يظهر لنا
الصفحه ٣٧١ : السنّة
الثابتة من النبي صلىاللهعليهوآله
__________________
الزيارات .
انظر : كامل الزيارات : ٣٢
الصفحه ٤٣٠ : الحشر ٥٩ :
٧ .
(٤) طعمة الجدّ: هي
المقدار الذي سنّه رسول اللّه صلىاللهعليهوآله للجدّ
بعد أن لم
الصفحه ٤٣٩ : والكَتَبةُ إلى سماء الدنيا ، فيكتبون ما
يكون من قضاء اللّه في تلك السنة ، فإذا أراد اللّه أن يقدّم شيئاً أو
الصفحه ٤٥٠ : الأكثر مورداً ،
لا سيّما في الكتاب والسنّة ، والأظهر إطلاقاً ، والأوضح معنىً ، والأضبط أفراداً
ـ فغير
الصفحه ٣٤٠ :
أقرّوا صريحاً بوفاة أبي محمّد الحسن عليهالسلام ،
لكن قالوا بعده بإمامة أخيه جعفر المشهور بالكذّاب
الصفحه ٣٥٤ : للمؤمن أن يقول قولي : قول آل محمّد عليهمالسلام فيما
وصل إليّ وفيما لم يصل (٣) .
واتّفقوا أيضاً على أن
الصفحه ٤٥ : ٢٢ :
٨ ، وسورة لقمان ٣١ : ٢٠ .
(٣) سورة الزخرف ٤٣ :
٣٦ ـ ٣٧ .
(٤) سورة محمّد ٤٧ :
١٤ .
(٥) سورة