الصفحه ٢٧٤ : ـ بل من سلفهم أيضاً ـ
قالوا بأفضليّة عليّ بن أبي طالب عليهالسلام على
سائر الصحابة أجمعين ، حتّى أنّهم
الصفحه ٢٩٧ :
الأهواز وفارس في
أيّام عبداللّه بن الزبير والحجّاج .
ومن بدعهم ـ زائداً على سابقيهم ـ أنّهم
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوآله وبين
أن يكتب لهم ذلك الكتاب (٧) ،
__________________
(١) هو أحمد بن يحيى
بن جابر البغدادي
الصفحه ٢٢٨ : عليهالسلام وترك المحاربة ؛
ولهذا وقعوا في التيه أربعين سنة .
ثمّ لمّا مات موسى عليهالسلام وأوصى ـ كما مرّ
الصفحه ٢٣٧ : .
وثانيهما
: الذين يقولون : إنّه عليّ بن أبي طالب عليهالسلام .
فأمّا القسم الأوّل : فكافّتهم
(١) جميعاً
الصفحه ٢٨٣ : المحقّ ؟ قال : هو
اللّه .
__________________
(١) هو بشر بن غياث
بن أبي كريمة المَريسي الفقيه الحنفي
الصفحه ٣٠١ :
ومنهم : الحازميّة أصحاب حازم بن عليّ
(١) ، وهم أيضاً من العجاردة ، لكنهم
تفرّدوا عنهم بأشيا
الصفحه ٣٠٥ : ء : الغيلانيّة أصحاب أبي مروان
بن غيلان الدمشقي (٤) ،
__________________
وإنّ غسّاناً هذا هو
المرجئ الذي
الصفحه ٦٥ : (٨)
.
__________________
(١) في ص ١٧ هامش ٦ .
(٢) تاريخ مدينة دمشق
٣٨ : ١٢٧ / ٤٤٩٦ ترجمة عبيداللّه بن معمّر التيمي
الصفحه ٨٠ : جبلّيّةً
بغير اكتساب لا كسائر الناس ، كما ينادي به ظهور وجود العلم في بعض منهم من زمن
الصبا ، كيحيى بن
الصفحه ٩٧ : أهلك به نفسه أوّلاً كما هو ظاهر ، ثمّ
أضرّ به بني آدم ثانياً ؛ بحيث أهلك عالماً كثيراً منهم بإغوائه
الصفحه ١١٣ : : ( وَيُرْسِلُ
__________________
(١) هو حرقوص بن زهير
، يلقّب بذي الخويصرة ، كان من أصل الخوارج الذين قال
الصفحه ١٥٨ :
(١) ] أنّ فيه دعابة
(٢) ـ يعني : المزاح ـ وحبّ بني عبد المطّلب
، ولا ريب في وجود كليهما في رسول اللّه
الصفحه ١٨٠ :
فظهر أنّ هذا أيضاً عمل بالرأي في مقابل
الكتاب والسنّة ، نعم لم يكن نبيّ ولا وصيّ إلاّ من لم يُشرك
الصفحه ١٨١ : مالك بن نويرة ، وتعيين أبي بكر عمر ، وأمر الشورى الذي
قرّره عمر ، ثمّ ذكر الشهرستاني وقوع اختلافات