الصفحه ١٦٠ : جميع الاُمّة باُخوّة النبيّ صلىاللهعليهوآله ،
بل جعله بمنزلة النفس منه ، بل خلقه مع رسوله
الصفحه ١٦٢ : ـ الذين ذكرناهم على وفق ذكر الشهرستاني وأمثاله من القائلين بصحّة هذه
البيعة ـ إذ كما أنّه قاس نفسه في
الصفحه ١٦٧ : ؛ لما مرّ من كون عليّ عليهالسلام بمنزلة
النفس من النبيّ صلىاللهعليهوآله وخلقِهما
من نور واحد
الصفحه ١٧٩ : نفسه ؛ إذ هم لم يأخذوا
الخلافة من الأنصار إلاّ بالتوريث ، كما سيأتي مفصّلاً ، خلاف صريح الكتاب والسنّة
الصفحه ١٨١ :
في نفسه ، فمن
الاختلاف الذي ذكروه : الاختلاف في حكاية فدك (١) فاطمة
عليهاالسلام ، وقتال طائفة
الصفحه ٢٢٨ :
ستّمائة ألف نفس (١) ـ
على عبادة العجل ، وتركوا إطاعة هارون إلاّ قوم قليل ، قيل : كانوا اثني عشر ألف
الصفحه ٢٥٨ : نفسه منه مع أنّ كلاًّ منهما واقع فيه من حيث لا يشعر ؛ لأنّ الحقّ الذي
بيّنه اللّه لرسوله
الصفحه ٢٦٤ : مذهبهم أيضاً أنّ أحد
الفريقين من أصحاب الجمل مخطئ لا بعينه ، يعني أنّ أحدهما على الخطأ في نفس الأمر
، لكن
الصفحه ٣٠٩ : الأشتر النخعي ، فارس شجاع ، شهم مقدام ، ورئيس عالي النفس ، وكان
شاعراً فصيحاً موالياً لأهل البيت
الصفحه ٣١٥ : الحميري : ٤٨ / ٣٣.
وله أيضاً :
ألا
قُل للوصيّ : فدتك نفسي
أطلتَ
بذلك الجبل
الصفحه ٣٢٣ : عمر بن
يحيى بن الحسين بن زيد (٣) صاحب
الكوفة الذي دعا الناس إلى نفسه ، واجتمع عليه خلق كثير ، وقُتل في
الصفحه ٣٣٧ : الإطالة بالبيان ، حتّى نقل بعض أعيانهم في حقّ نفسه أنّ
الصادق عليهالسلام قال
له : «أنت من حمير الشيعة
الصفحه ٣٥٠ : لمّا
بيّن أوّلاً لاُمّته أنّه من خصائص نفسه من كونه مولى للمؤمنين ، وجعله أحد
الثقلين المقترنين
الصفحه ٣٧٩ : .
(٥) الكافي ١ : ٨٠ / ١١
(باب النهي عن الصفة بغير ما وصف به نفسه تعالى) .
(٦) في « م » زيادة :
«وبحمده
الصفحه ٣٨١ :
وأنّ اللّه تعالى
غير كلّ ما تتعقّله ، فلا تصفه إلاّ بما وصف هو به نفسه بأن تنزّهه عن