الصفحه ٢٥٣ : عليهماالسلام أنّ زيداً ـ بخصوصه
من بين أئمّة الزيديّة ـ لم يكن يدّعي الإمامة لنفسه ، بل يعدّ نفسه من الدعاة إلى
الصفحه ٢٧٨ : : أنّ الفعل في نفسه
لا له حسن ولا قبح ، بل هما تابعان للشرع ، بحيث لو أمر الشارع بالكذب المضرّ ،
وأذيّة
الصفحه ٢٨٧ : الأشعريّة
: أصحاب أبيالحسن عليّ بن إسماعيل الأشعريّ (من ولد أبي موسى الأشعري)
(٢) ، وأكثر من يسمّي نفسه بأهل
الصفحه ٣٨٤ : لا شيء .
__________________
(١) الكافي ١ : ٨٠ / ١٢
(باب النهي عن الصفة بغير ما وصف به نفسه تعالى
الصفحه ٧ : الشواهد والمنقولات ؛ ليتّضح صحّة هذه المذكورات مع وضوحها في نفسها ، لا
سيّما بعد ملاحظة ما في الفصول
الصفحه ٢٥ :
إلى خصومه ، أو خلع
نفسه ، وغير ذلك ، وكذا يلزم أن يكون أتباع عائشة وطلحة ، والزبير ، ومعاوية
الصفحه ٢٩ : السبّ ؛ ضرورة أنّ استنادهم في ذلك إلى ما
هو أقوى من شُبه معاوية ، بل ما هو قويّ في نفسه ؛ إذ أدنى ما هو
الصفحه ٦٧ : المبهمات
(٢) على آرائهم كأنّ كلّ امرئٍ منهم إمام
نفسه قد أخذ منها فيما يرى بِعُرىً وثيقات (٣) ،
وأسباب
الصفحه ٦٩ : تعالى رجلان : رجل وكله اللّه إلى نفسه ، فهو جائر عن
قصد السبيل ، سائر بغير علم ولا دليل ، مشغوف
الصفحه ٩٦ : هوى نفسه على رضا ربّه ، ويرجّح
استحسان رأيه حتّى يضادّ اللّه في مخالفة أمره .
وكذا لو لم يجعل له
الصفحه ١١٤ : إنّه مع كون الرجل من أعيانهم ، كلام متين مبين في نفسه ، ينطبق على
ما مرّ من مسالك السابقين ، وينطبق
الصفحه ١٢٢ : المنع الذي صدر من ذلك المانع كان
في نفسه خطأً وضلالاً ، ناشئاً من خطأ وضلال ، موقِعاً في الخطأ والضلال
الصفحه ١٢٣ :
مع ما في خلاف التسليم من الدلالة على
ضعف الاعتقاد باللّه ورسوله ، كما هو ظاهر في نفسه ، وصريح ما
الصفحه ١٣٥ : في نفسه فأمسك
(١) ، الدالّ على إخفاء النبيّ صلىاللهعليهوآله عن
عمر اهتمامه في تعيين عليّ
الصفحه ١٣٧ : ، مع أنّ عمر نفسه أشعر في
رواية البغدادي (٤) بأنّ
إمساك النبيّ صلىاللهعليهوآله عمّا
أراد أوّلاً