الصفحه ٧٦ : يفسّرها على وجهها .
فقال أبو حنيفة : إنّما أنا صاحب قياس .
فقال الصادق عليهالسلام : «أيّما أعظم عند
الصفحه ١٩٨ : علم الأنبياء ، وإنّ سليمان ورث داوُد ، وإنّ محمّداً صلىاللهعليهوآله ورث
سليمان، وإنّا ورثنا محمّداً
الصفحه ١٩٧ :
كان من اللّه ، بحيث مهما سئل عن شيء لم يكن يجيب حتّى ينزل عليه حكمه
(٥) ، كما أنّ هذا كان دأب سائر
الصفحه ١٢١ : عن ذلك ، لا سيّما باستنادٍ
له إلى خيال باطل مضلّ ـ كما سيظهر ـ مركّب من قياسين :
أحدهما : قياس أمر
الصفحه ٩٦ : الامتحانات ، كما ينادي بذلك ما مرّ
ويأتي من أخبار حسن الخاتمة ، وقوله تعالى : ( فَمُسْتَقَرٌّ
وَمُسْتَوْدَعٌ
الصفحه ١٧١ :
إِذَا
قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ
أَمْرِهِمْ
الصفحه ٢٤١ : الأشعري ،
كان تلميذ الجبّائي وملازماً له أربعين سنة ، ثمّ ترك الاعتزال ، وله كتب منها :
اللمع ، والموجز
الصفحه ٣٨٧ :
؛ لأنّها ـ كما سيظهر ـ عين الذات ، وذاته ممّا لا ضدّ له ، فصفات الفعل ممّا لا
كلام عندهم ، ولا شبهة في
الصفحه ١١٤ :
الصَّوَاعِقَ
فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ ) (١) ،
الآية .
قال
الصفحه ١١٧ : البلاذري ، يكنّى أبا الحسن ، الكاتب الأديب ، كان شاعراً
راوِيَةً ، وأحد النقلة من اللسان الفارسي إلى اللسان
الصفحه ١٤١ : الضلال إليهم أبداً ، كما هو ظاهر
على من له أدنى فهم وبصيرة .
بل بعد هذه الملاحظة مع التدبّر في
خلاصة ما
الصفحه ١٥٨ :
(٥) ] القابليّة ، كما
(٦) كان فيمن قبله من جمع من الأوصياء ، ومع
هذا قد أمّره رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٢ : ـ الذين ذكرناهم على وفق ذكر الشهرستاني وأمثاله من القائلين بصحّة هذه
البيعة ـ إذ كما أنّه قاس نفسه في
الصفحه ٤٣٨ :
إمّا لأنّه يشبه
بالبَداء بمعناه الظاهر ، كما في سائر ما يطلق عليه تعالى من الابتلاء والاستهزا
الصفحه ٤٦ : كان ، وأنّ ما سوى ذلك طريق باطل وضلال وممنوع عنه وإن اتّفق
أحياناً مطابقته لأمر اللّه ، كما يتّضح