الصفحه ٩ :
ويشهد له قوله تعالى : ( وَاعْتَصِمُوا
بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ) (١) .
وقوله
الصفحه ٣٢٦ :
وعمدة استنادهم ما نقلوه عن عنبسة بن
مصعب الناووسي (١) أيضاً
أنَّ الصادق عليهالسلام قال
له : «إن
الصفحه ٣٥٨ :
لهم ، وربّوهم كمال التربية مع وجود بعض
حالات الخوف والتقيّة .
وقد كان دأب هؤلاء العلماء في كلّ
الصفحه ٩٢ :
تفسير بعض الآيات ، فلم (٢) يكن
عنده صواب جواب ، ففسّر له الإمام عليهالسلام إيّاها
على ما أخذه من آبائه
الصفحه ٢٧٧ : أيضاً وصاروا مشبّهةً حقيقةً ، كما مرّ أنّه مذهب جماعة من اليهود .
إلاّ أنّ منهم من رجع فقال : إنّا
الصفحه ٦٢ : شرّ الاُمور
محدثاتها ، وكلّ محدثة بدعة ، وكلّ بدعة ضلالة ، وكلّ ضلالة في النار»
(١) ، الخبر ، وكان عمر
الصفحه ٢٨٥ : الجلالة ، مع أنّ أدنى ذي فهم لا يرضى أن يحكم بأنّ سائس الملك شريك
له في السياسة ؟ !
وأعجب من هذا أنّهم
الصفحه ٣٦٥ : بالكتاب والسنّة وسائر الأدلّة القاطعة إنّا مكلّفون بإطاعة هؤلاء
الأئمّة فيما قالوا وفعلوا إلاّ أن يظهر لنا
الصفحه ٣٧٣ : والصَقر فهو حلال ، وكان
يتّقيهم ، وأنا لا أتّقي الآن ، فهو حرام » (٢) ،
ونحوه موجود بسند صحيح في كتاب
الصفحه ٣١٦ : بأمرِهِ
ويمحو
ويقضي في الأُمور ويَقدر
ودِنت
بدينٍ غير ما كنت داينا
الصفحه ٦٦ :
وكذا قوله صلىاللهعليهوآله
، كما في صحيح أبي داوُد : عن بريدة
(١) ، عنه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٢٩ : عليهمالسلام على
سبيل الشفاعة أو إظهار المعجزة ، وهل هذا إلاّ عين الحميّة والعصبيّة ؟ و : كأنّ
هذا هو موضع شعر
الصفحه ٣١٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآله ،
ولأنّ قوله له : «أنت ابني حقّاً» بمعنى : أنت الإمام بعدي ، أي أنت شبيه لي في
الصفحه ١٠٩ : الطاعة عليهم غيرهم ممّن لم يكن
لهم (٢) ذلك ، كما في قولهم :
( إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا
وَكُبَرَاءَنَا
الصفحه ١٨٤ : الْحَكِيمُ ) (٢) .
وقال عزوجل :
( لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا
بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ