الصفحه ٩٠ : أن يوجد فيها الخطأ ؛ لأنّ
اللّه يقول : ( وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ
اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ
الصفحه ٢٤٤ : ابن حنبل ، وصحيح مسلم
والنسائي والترمذي وغيرها : عن أبي موسى الأشعري أنّه كان يفتي بالمتعة ، فقال له
الصفحه ٤٠ : اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا
الطَّاغُوتَ )
(٢) ؛ إذ العبادة هي الإطاعة ، كما يشهد له
قوله تعالى : ( لَا
الصفحه ٧٢ : الاُمور ، فقد قال سبحانه لقومٍ أحبّ إرشادهم : (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ
الصفحه ٤٦١ : يبعثه اللّه بالتصريح الذي يستوجب
مخالفته عذاب الاستئصال ، كما كان في زمن سائر الأنبياء ، حتّى أنّه كان
الصفحه ٤٦٤ : في إشاعة شبهة الشيطان......................................... ١١٢
مخالفة الصحابة لرسول اللّه
الصفحه ٧٩ : به ، وكان له مَلَك
وإنّ لي شيطاناً يعتريني (٢) .
وفي مسند الشافعي : عن ابن عيينة أنّه
روى بإسناد له
الصفحه ٣٩٣ : شيء ؟» قال : فقلت له : قد أثبت عزوجل نفسه
شيئاً حيث يقول : ( قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً
الصفحه ٤٠٨ : عليهالسلام ليناظره
، فاستأذنت أبا عبداللّه عليهالسلام فيه
، فأذن لي حتّى نقلت له رداءته وخبثه ، فقال
الصفحه ٤١٧ :
وكذا إذا لم يصرفها
في محلّها ، كما إذا صرفها إنسان في الزنا ، فذلك أيضاً بإرادة اللّه ومشيئته
الصفحه ٣١٩ : فرقة ، الذين عدّوا
من القسم الأوّل ، اللّهمّ إلاّ إذا قيل بكون الكيسانيّة من القسم الثاني كما
بيّنّاه
الصفحه ٦٧ : .
وفيها قوله عليهالسلام :
«فيا عجباً ! وما لي لا أعجب من خطأ هذه الفِرَق على اختلاف حججها في دينها لا
الصفحه ٨٢ :
(١) .
أقول : هذا صريح أيضاً في أنّ المستفاد
من الرأي ليس بعلم حتّى عندهم أيضاً ، كما ظهر ممّا مرّ من الآيات
الصفحه ٣٣٩ :
وأظهر ، وأوكد وأبعد
من الشكّ ، كما سيأتي في فصل ذكر أحوال الجواد عليهالسلام .
ولقد كفى في
الصفحه ٩٨ :
ولو بإدخال بعض ما ذكره في هذا المقام .
فاعلم أنّه ـ كما ظهر آنفاً ـ كان مبدأ
الضلال ما صدر من