الصفحه ٣٦٣ : ، لا سيّما أعيان أهل
البيت عليهمالسلام الذين
كان يظهر منهم ادّعاء الإمامة أو آثارها ، على الخصوص هؤلا
الصفحه ٣٦٦ : حقّه قطعاً (١) ،
كما أنّ مثله كان متداولاً في زمان النبيّ صلىاللهعليهوآله
بلا طعن ولا كلام ؛ إذ
الصفحه ١٣٢ : وبعد
وفاته بين الصحابة ، فهي اختلافات اجتهادية ، كما قيل : إنّ غرضهم كان فيها إقامة
مراسم الشرع وإدامة
الصفحه ١٩٦ : بالكواكب والقمر
والشمس كان وهو ابن خمسة عشر سنة ، وإلقاءه في النار كان وهو ابن ستّة عشر سنة ،
وإنّ ابتلا
الصفحه ١٦٥ :
وأمّا حسد بعض الأنصار ابن عمّه سعد بن
عبادة في إعانتهم فظاهر ، كما سيأتي مفصّلاً في حكاية السقيفة
الصفحه ٢٣٣ :
مقهورين ، وكان الأكثر مجتمعين على الباطل ومع أرباب الدول الدنيويّة ، كما قيل :
الناس على دين ملوكهم
الصفحه ٢٥١ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
الرافضة بسبّ صحابته : سبّهم عليّاً عليهالسلام ومن كان معه من
الصحابة .
إلاّ
الصفحه ٣٤١ : الشهرستاني من نسبة الحسن بن
عليّ بن فضّال (١) إلى
هذا المذهب (٢) غلط
صريح وتوهُّم فضيح ، كما ينادي [به] ما
الصفحه ٣٧٧ : ، الذي
هو المعمول فيهم ، دفاعاً عن أنفسهم ما كان به يطعن بعض مخالفيهم عليهم ، حيث صرّح
بأنّ الإماميّة
الصفحه ١٣٦ :
في رواياتهم وغيرها ، ممّا يوجب اتّهام عمر في فعله يوم السقيفة أيضاً ، كما ورد
في أحاديث الشيعة صريحاً
الصفحه ١٤٤ : والسير معه ، وكان يقول مراراً :
«أَنفِذُوا جيشَ اُسامة ، لعن اللّه من تخلّف عنه
(١) » (٢) فبقي
اُسامة
الصفحه ١٥٦ : الأنبياء وعلى كلّ ما سُئل
(٣) عنه ، كما كان يقول : «سلوني قبل أن
تفقدوني» (٤) ،
الخبر .
وبالجملة
: كان
الصفحه ١٩٤ : ، كما سيظهر .
ثمّ ذكر أيضاً : أنّ في التوراة أنّ
الأسباط من بني إسرائيل كانوا يراجعون علماء بني
الصفحه ٢٢٨ :
(٢) ، وكان هذا الاختلاف بينهم إلى أن رجع
موسى عليهالسلام وظهر
الحقّ من الباطل .
وكذا لمّا دعاهم موسى
الصفحه ٣٠٥ : صلىاللهعليهوآله مجملاً
بلا تفسير ولا تفصيل ، وأنّ من كان كذلك لا يبالي ممّا سوى ذلك ؛ إذ لا مدخل للغير
في الإيمان