الصفحه ٣٦١ : كتاب اللّه التي هي حجّة ـ بدون الحاجة إلى تحقيق المراد بها ـ قليلة ،
والبواقي ممّا لا بُدَّ فيها من
الصفحه ٤٤١ : مرتبة المشيئة والإرادة والقدر على ما مرّ
(٢) في ذكر مراتب التقدير والكتابة في اللوح
، وأمّا إذا انتهى
الصفحه ٢٣٧ : عامّة الاُمّة ـ
قوم يقولون : إنّ الإمام بعد رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
هو أبو بكر ثمّ عمر
الصفحه ٧٨ : (٢) ]
بعد هذا المجلس .
فقال الإمام عليهالسلام : «كلاّ ! إنّ حبّ
الرئاسة غير تاركك كما لم يترك (من كان
الصفحه ٢٦٠ :
سيفه في سبيل اللّه»
(١) .
وفي الكتاب المذكور وغيره أيضاً : عن
محمّد بن عليّ المكيّ (٢) بإسناده
الصفحه ٣١٧ : ،
فإنّه كان أفضل وأكمل ، بل صرّح
__________________
أو الجريريّة ، قال :
إنّ الإمامة شورى ، وأنّها
الصفحه ٣٦٥ :
منهم ، فنقل وروى كلّ
مستمع عن إمامه ما سمع منه على وفق فهمه وسماعه وإن لم يعلم كون صدوره على جهة
الصفحه ٣٧٧ : ، الذي
هو المعمول فيهم ، دفاعاً عن أنفسهم ما كان به يطعن بعض مخالفيهم عليهم ، حيث صرّح
بأنّ الإماميّة
الصفحه ١٢٩ :
وأعوام .
لأنّا نقول : إنّما كان قصد النبيّ صلىاللهعليهوآله كتابة
خلاصة شيء يندفع به جميع ذلك ، لا
الصفحه ١٨٩ : مِّنَ
اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ * يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ
الصفحه ١٧٢ : ذلك اليوم ، لا
سيّما من جهة ما قالوا من تفويض اختيار الإمام إلى الاُمّة ، كقوله تعالى : ( لْ
يَا
الصفحه ٢٠٩ : حيث دار» (٣) .
وفي كتاب السجزي وكتابي الخوارزمي
والديلمي وغيرها : عن عليّ عليهالسلام قال
: «قال
الصفحه ٢٠ :
منقطع
(١) .
وقال العراقي
(٢) : إنّ هذا الخبر نقله صاحب كتاب العلم
والحلم هكذا : «اختلاف أصحابي
الصفحه ١٥٣ :
قال الشهرستاني : وأعظم خلاف بين
الاُمّة خلاف الإمامة ؛ إذ ما سلّ سيـف في الإسلام على قاعـدة
الصفحه ٢٣٨ :
ومنهم من قال بالحسن بعد عليّ عليهماالسلام ثمّ معاوية
(١) .
ومنهم من أجاز إمامة غير القرشي