الصفحه ٣٧٦ : ،
ومن نسب مثل هذا إلى مطلق متأخّري الإماميّة ، كشارح المواقف ومن تبعه ـ حيث قال :
إنّ الإماميّة كانت
الصفحه ٢٨ :
الحكم إلى الغير تحكّم (صرف) (١) ساقط
في مقابل الكتاب والسنّة ، وكأنّه لأجل هذا غيّر العبارة مَنْ نَقَله
الصفحه ١٣٥ : الكفر ، وأصل منشئها الكبر والعناد ، كما هو ظاهر على
المتأمّل الصادق في تمييز الفساد عن السداد ، لا سيّما
الصفحه ٢١١ : ؛ فإنّهم عَيش العلم وموت الجهل ، لا يخالفون الدين ولا
يختلفون فيه ، فهو بينهم شاهد صادق وصامت ناطق
الصفحه ٣٧٠ :
يتّجر في القزّ ، عدّه الشيخ رحمهالله تارة من أصحاب الصادق عليهالسلام ، واُخرى من أصحاب
الكاظم
الصفحه ٣٨٠ : الصادق عليهالسلام أنّه
قال : « من نظر في اللّه كيف هو ؟ هلك » (٣) .
وقال في قوله تعالى : ( وَأَنَّ
الصفحه ٤١٨ : ما بمعنى
التقدير والكتابة في الألواح الإلهيّة ومراتب ذلك بنحو ما سيظهر ، فكلّ شيء بإرادة
اللّه
الصفحه ٣٢٢ : بالمدينة وقتله عسكر الدوانيقي
(٥) ، وأكثرهم على إمامة محمّد المذكور بعد
زيد ، ثمّ اختلفوا ، فقال بعضهم بأنّ
الصفحه ٣٤٦ : خلقهم هو واصطفاهم ، مع استفاضة الأخبار المنقولة عن الأئمّة ، بل تواترها
__________________
صاحب إمام
الصفحه ٣٧٤ : ثالثٍ عليه ، كما كان كذلك دأب أكثر قدماء المحدّثين من
الإماميّة ، كالكليني والطوسي (١) وغيرهما
، فإنّ
الصفحه ٤٠١ : في الدين .
قال الصدوق ابن بابويه في مفتتح كتابه
في التوحيد : إنّ الذي دعاني إلى تأليف كتابي هذا
الصفحه ٢٤٠ : إليهم الأنبياء وعيّن لهم الأوصياء ، حتّى أنّه في
هذه الاُمّة أحصى كلّ شيء في (كتابه المبين) (١) مبيّناً
الصفحه ٢٩٠ : إلى بيت المقدس ، ومات فيها سنة ٢٥٥ هـ ، يكنّى أبا عبداللّه ، إمام
الكراميّة ، وله كتب منها : كتاب
الصفحه ٤٦٩ : ................................................................... ٣٤٤
المطلب الثالث : في بيان أحوال الشيعة
الإماميّة................................ ٣٤٧
سبب تسميتهم
الصفحه ٥٥ :
.
ورواه الجاحظ في كتاب الفتيا أيضاً عن
عمر ، وفيه أيضاً قول عمر : إيّاكم والمكايلة ، قالوا : وما هي ؟ قال