الصفحه ٢٦٥ : ، فسيحوا في البسيطة هلالين وهلالين . ثمّ قال الذهبي :
هذا جرأة على الكتاب العزيز (٤) .
وكذا ذكروا أشيا
الصفحه ٤٥٨ :
التاسعة من المقصد الثاني ، وكفى في ذلك ما مرّ من سكوته عن كتابة الكتاب الذي
أراد أن يكتب في مرضه لمّا رأى
الصفحه ٨ : عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا
فِيهِ ) (٦) ،
الآية ، وصراحتها في منع
الصفحه ٩ : جلّ شأنه في غير موضعٍ : ( وَلَقَدْ
آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ ) (٧) .
وقال
الصفحه ١٢ : : عن ابن مسعود ، قال : قال النبيّ صلىاللهعليهوآله
: «إنّما هلك من كان قبلكم باختلافهم في
الكتاب
الصفحه ١٨ : يجدوا من الكتاب والسنّة المتداولة بينهم إلاّ أحكاماً قلائل ،
فألزمهم ذلك إلى أن وضعوا من عند أنفسهم
الصفحه ٢٢ : ، كتاب المجروحين
١ : ٢٦٩ ، الكامل لابن عدي ٣ : ٢٦٣ / ١٣٣ / ٥٠٢ ، الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي ١
/ ٢٣٧
الصفحه ٢٤ : ، وكذا يكون هكذا من اتّبع عثمان في امتناعه [عن
(٢) ] دفع مروان
__________________
(١) كتاب الاستغاثة
الصفحه ٣٤ : : ( تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ ) (٥) وقوله
: ( مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ
شَيْءٍ )
(٦) وأمثالها ممّا
الصفحه ٣٧ : أحكام لا يعرفونها من الكتاب والسنّة ؟
غير أنّ التقصير ليس إلاّ منهم كما تبيّن (٢) ،
فحجة اللّه تامّة
الصفحه ٤١ : كونه كلام أنبيائهم
، كما قال اللّه تعالى أيضاً : ( أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ
فِيهِ تَدْرُسُونَ * إِنَّ
الصفحه ٤٤ : تعالى : ( أَلَمْ
يُؤْخَذْ عَلَيْهِمْ مِيثَاقُ الْكِتَابِ أَنْ لَا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ
الصفحه ٤٥ : بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُنِيرٍ ) (٢) .
وقوله سبحانه : ( وَمَنْ
يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ
الصفحه ٤٦ : حَتَّىٰ يُبَيِّنَ لَهُمْ مَا
يَتَّقُونَ )
(٥) ، وقوله : ( وَنَزَّلْنَا
عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا
الصفحه ٤٨ :
(١) .
وروى السيوطي في جامعه : عن كتاب أبي
يعلى (٢) ، عن أبي هريرة أنّ
النبيّ صلىاللهعليهوآله قال
: «تعمل