الصفحه ١٦٣ : قائمة ، أو حجّة
قاطعة ؛ بحيث إنّهم لم يتذكّروا وجود كتاب أو سنّة ، فضلاً عن ورود الأمر بالأخذ
بهما ، مع
الصفحه ١٠ : أُوتُوا
الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ) (٣) .
وقال : ( وَمَا
الصفحه ١٧ : أنبيائهم» (٢) ،
الخبر .
وفي كتاب البيهقي : عن عليّ عليهالسلام ، قال : «قال رسول
اللّه
الصفحه ١٩ : ، وهو ما رواه البيهقي في كتاب المدخل ، وكذا الديلمي في مسنده بإسنادٍ فيه
جويبر (٣) ، عن الضحّاك
(٤) ، عن
الصفحه ٣٥ : .
لا
يقال : وجود أحكام كثيرة لا نعلمها نحن من
الكتاب ولا من السنّة ثابت ، بحيث وصل إلى حدّ الضرورة
الصفحه ٥٢ : بالنبيذ ، والسحت بالهديّة» إلى آخر الحديث
(٤) ، وسيأتي في محلّه .
وفي كتاب الحلية : عن ابن عمر قال : قال
الصفحه ٥٧ : كتاب شعب الإيمان للبيهقي ،
والمختارة للضياء المقدسي ، والجامع للخوارزمي : عن إبراهيم التيمي
(١) ، قال
الصفحه ٦٢ : أيضاً سمع ذلك من
النبيّ صلىاللهعليهوآله .
وفي كتاب الطبراني : عن أبي اُمية
(٢) ، عن النبيّ
الصفحه ٦٣ : نطيل
الكلام بذكرها ، بل الأخبار التي يستفاد منها ذمّ الرأي ولو ضمناً ، بل ذمّ ما سوى
الكتاب والسنّة
الصفحه ٧٢ : وَالرَّسُولِ )
(٢) ، فالرادّ إلى اللّه : الآخذ بمحكم
كتابه ، والرادّ إلى الرسول : الآخذ بسنّته الجامعة غير
الصفحه ٨٢ :
اتّباع السنّة كما ظهر وسيظهر ، فليس العلم إلاّ ما ظهر أنّه من الكتاب أو السنّة
.
وفي التاريخ المذكور
الصفحه ٨٩ :
عنقي أحبّ إليَّ من
أن أليَ القضاء (١) .
وفي كتاب الجاحظ : عن مسروق أنّه قال :
لا أقيس شيئاً بشي
الصفحه ١١٩ : أنّ
وقوعهم في الضلال بدون ذلك الكتاب كان عنده معلوماً ؛ إذ أخبرهم مراراً بذلك في
أخباره الموجودة
الصفحه ١٨٥ :
وقال : ( وَلَقَدْ آتَيْنَا
مُوسَى الْهُدَىٰ وَأَوْرَثْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ * هُدًى
الصفحه ٢١٣ : هكذا ، كما في
الصواعق ، وكتاب شرف النبيّ ، قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
: «في كلّ خلف من اُمَّتي