الصفحه ٤٤٦ : لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون ، فمن رام غير ذلك فهو عند
الإماميّة
الصفحه ٤٤٩ :
« إنّ الإيمان عشر
درجات » (١) .
وإذ قد عرفت هذا ، فاعلم أنّ الناس عند
أرباب النصوص من الإماميّة
الصفحه ٤٥٧ : عن قريب .
وفيه
ذكر ما يوضّح أنّ أمر إمامة عليّ عليهالسلام كان من هذا القبيل ،
بل هو في ملاحظة هذه
الصفحه ٤٥٩ : إيّاه ، وإجهارهم بالمخالفة والمعاداة
والارتداد بإلزامه صريحاً عليهم ، لا سيّما في أمر الإمامة لعليّ
الصفحه ٤٦٠ : صلىاللهعليهوآله :
لا تقلّدوا الإمامة إلاّ فلاناً بعينه وإلاّ نزل بكم العذاب ، لأتاهم العذاب وزال
باب الإنظار
الصفحه ٤٦٤ : وتبريراتها.................................................... ١٥٣
أحقية الإمام عليّ عليهالسلام بالخلافة
الصفحه ١٧١ : عند العترة ويأتوا بالكتاب ، فيبنوا
الأمر في شوراهم على ما اتّفق عليه دلالة الكتاب وشور العترة لا غير
الصفحه ١٦٤ : من احتمال أن يكون عند بعض منهم شيء في ذلك من الكتاب أو النبيّ صلىاللهعليهوآله ،
كما كان هذا دأبهم
الصفحه ٩٠ :
ونقل السخاوي في كتاب المقاصد الحسنة
أنّ الشافعي قال : لقد ألّفت هذه الكتب ولم آل فيها
(١) ولا بدّ
الصفحه ٢٠٧ :
وفي كتاب ابن أبي شيبة : عن عمير بن عبد
الملك (١) ، قال : قال عليّ عليهالسلام في خطبته : «كنت إذا
الصفحه ١٣ :
حديثٍ له : «ولا
تَختلفوا ؛ فإنّ من كان قبلكم اختلفوا ، فهلكوا»
(١) .
وفي كتاب المستدرك ، وكتاب
الصفحه ٥٠ :
تغفل .
وفي صحيح ابن ماجة ، والكتاب الكبير
للطبراني : عن ابن عمر ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ١٨٧ :
وهم المراد بمن عنده
علم الكتاب ، كما سيأتي مفصّلاً في فصل الآيات من المقالة الأخيرة من المقصد
الصفحه ١٥ : : صحيح الترمذي
وقال : إنّه حسن صحيح غريب (٢) ،
ومنها : كتاب الحميدي وغيرهما : عن عمر ، عن النبيّ
الصفحه ٥٣ :
المقدسي ، وحلية
الأولياء ، وكتاب ابن شاهين في السنّة ، وكتاب ابن مردويه
(١) ، وكتاب الإبانة