الصفحه ٤٦٦ : ................................................................. ٢٦٨
الجعفريّة................................................................... ٢٦٨
البِشْرِيّة
الصفحه ٢٦ : بأرض الشام .
انظر : أعيان الشيعة ٧ : ٢٢٤ ، الإمامة
والسياسة ١ : ٢٧ ، الاستيعاب ٢ : ٥٩٤ /٩٤٤
الصفحه ٣٨ : الدرجات ٥٤
/ ٤ ، تفسير العيّاشي ٢ : ١٤٦ / ١٥٨٠ /٣٨ ، الكافي ١ : ٣٠٥ /٩ (باب من ادّعى
الإمامة وليس لها بأهل) .
الصفحه ٦٥ : قوم بعد هُدى كانوا عليه إلاّ
اُوتوا الجدل» . رواه الترمذي وابن ماجة وغيرهما عن أبي أمامة
(٤) عنه
الصفحه ٦٧ : المبهمات
(٢) على آرائهم كأنّ كلّ امرئٍ منهم إمام
نفسه قد أخذ منها فيما يرى بِعُرىً وثيقات (٣) ،
وأسباب
الصفحه ١٦٠ : : ٣٧٦ / ٦٢٣٢
، المناقب لابن المغازلي : ١٥٤ ـ ١٧٥ / ١٨٩ ـ ٢١٢ ، ترجمة الإمام عليّ بن أبي طالب
من تاريخ
الصفحه ١٦٩ :
الآية فيها ، وما ادّعاه جماعة أيضاً من أمر النبيّ صلىاللهعليهوآله
أبا بكر بالإمامة في الصلاة ، ومن
الصفحه ١٧٥ : على سبيل
المماشاة معهم في ادّعاء عدم صدور تعيين الإمام من اللّه ورسوله صلىاللهعليهوآله ،
وإلاّ
الصفحه ١٧٨ : أيضاً لم يأمره بالإمامة (٢) .
وأمّا
ثانياً : فلأنّه لا كلام عندهم في جواز الصلاة
خلف الفجّار والأبرار
الصفحه ٢٢٤ : ء المعلومين فهو كافر مشرك مخلّد في النار»
(٤) ؛ حيث
(٥) استدلّ الإمام عليهالسلام على ذلك بقوله تعالى
الصفحه ٢٣٥ : قد ذكرت سابقاً ، وفيه أيضاً توضيح ما يختصّ به الإماميّة الاثنا عشريّة من
الاقتصار على التمسّك بما ورد
الصفحه ٢٤١ : في النقل فنسبوا إلى بعض المذاهب ،
لا سيّما الإماميّة ما ليس فيها ، وإذا عرفت هذا ، فاستمع لما يتلى
الصفحه ٢٥٠ :
عليّ عليهالسلام : « إنّ شيعتي» كذا
وكذا ، وذكر صفاتٍ كلّها في الإماميّة ، بل في خواصّهم ، حتّى
الصفحه ٢٦٦ : ومناظرات
، وله كتب عديدة منها : ميلاس ، وهو اسم رجل مجوسي أسلم بعدئذٍ ، والإمامة على
هشام ، وطاعة لا يراد
الصفحه ٢٦٧ : ، وأقوال صحيحة أخذها من الإماميّة ، ولا حاجة إلى الإطالة
بذكرها .
ثمّ منهم : الخابطيّة وهم أصحاب أحمد بن