الصفحه ٣١٢ : السفّاح
(٣) أوّل خلفاء بني العباس
(٤) .
ومنهم من قال إنّ الإمامة انتقلت بعد
أبي هاشم إلى عليّ بن الحسين
الصفحه ٣٣٦ : ء أموال عظيمة من حقوق الإمام التي أرسلها شيعة الأطراف
إليهم في أيّام حبس الإمام عليهالسلام ،
فطمع فيها
الصفحه ٣٤٢ : الذين
قالوا بأنّ الإمامة بطلت بعد أبي محمّد الحسن عليهالسلام ،
حيث لم يظهر له ولد ، وارتفعت الأئمّة
الصفحه ٣٤٧ : فِرَق الاُمّة تشاركها في أصل أساس دينها ، أعني : الذين
يقال لهم اليوم : الشيعة الإماميّة الاثنا عشريّة
الصفحه ٤٠٩ : أو
القاصرين أن يتشبّث لإثبات صدق ما نُسب إلى بعض هؤلاء بعدم تكذيب الإمام عليهالسلام من ذُكر له تلك
الصفحه ٤٤٧ : وصدر عنهم ،
فافتروا على من عرفهم حقّ المعرفة من الإماميّة ، بأنّهم يزعمون في أئمّتهم خواصّ
الاُلوهيّة
الصفحه ٤٥٢ : المؤمن الكامل ، وقد
يطلق على مطلق الإماميّ ، كما هو كذلك في العرف العامّ ، وأمّا ما بمعنى مطلق من
قدّم
الصفحه ١٠٤ : ، أو ادّعاء فضيلة
أو مرتبة جليلة كالإمامة ـ مثلاً ـ لمن ليست له ، لا سيّما إذا كانت تلك الدعوى
لدفع من
الصفحه ١٥٢ : اُولي الأبصار ! !
وقد كتب بعض العلماء الأجلّة من
الإماميّة رسالة منفردة في شرح هذا الحديث بما لا مزيد
الصفحه ١٥٧ : ،
الإمامة والسياسة لابن قتيبة ١ : ٩٨ ، تاريخ بغداد ١٤ : ٣٢١ / ٧٦٤٣ ، تاريخ مدينة
دمشق ٤٢ : ٤٤٨ ، و٤٤٩
الصفحه ١٧٦ :
الإمام في عصره ، مع كونه مسلّماً في العلم بحيث لا يحتمل توهّمه في دعواه ، وفي
الصدق بحيث لا يمكن تكذيبه
الصفحه ٢٢١ : »)
(١) ، قال الراوي : فسألتهم عن أهل الحقّ
وإمامهم ؟ فقالوا : هذا عليّ بن أبي طالب عليهالسلام إمام
المتّقين
الصفحه ٢٣٩ : تعيين
الإمام من اللّه ورسوله ، ولا كونه كالنبيّ في العلم والعصمة وإن قالوا بكون
إمامة عليّ والحسنين
الصفحه ٢٧١ : بأنّ الإمامة لا
تنعقد في أيّام الفتنة واختلاف الناس ، بل إنّما يجوز عقدها في حال الاتّفاق
والسلامة
الصفحه ٢٨٦ :
مقبول ، وأنّ الإمامة تكون في غير قريش أيضاً ، حتّى قال ضرار : إذا اجتمع قرشيٌّ
ونبطيٌّ يقدّم النبطيّ في