الصفحه ٤٢٦ : .
وقد روى هشام بن الحكم أنّ زنديقاً دخل
على أبي عبداللّه الصادق عليهالسلام فسأله
عن مسائل في التوحيد
الصفحه ٢٦٨ : ذكرها .
وقد عدّ من هذه الجماعة ، الإسكافيّة :
أصحاب أبي جعفر الإسكافي (٤) .
والجعفريّة: أصحاب جعفر
الصفحه ٣٤٥ : الذي كذب على أبي جعفر محمّد بن عليّ الباقر عليهالسلام ،
ومحمّد بن بشير (٣) الذي
كذب على موسى بن جعفر
الصفحه ٣١٨ : يكون الإمام غير
مجتهد أيضاً ، بل جوّز بعضهم أن يكون الإمام جاهلاً ، لكن بشرط أن يكون عنده عالم
يرجع
الصفحه ٣٢٩ : ـ : أنّ الإنسان إذا كمل حتّى
(١) عرف الإمام سقطت عنه التكاليف الواردة
في ظاهر الشريعة ؛ لأنّ المراد بكلّ
الصفحه ٤٠٢ : له عليهالسلام جعفر بن عيسى بن
يقطين (٦) : يا سيّدي ،
__________________
(١) في «م» : «إهلاكه
الصفحه ٣٢١ : الاقتداء به بعد النبيّ صلىاللهعليهوآله (٤) ،
وإنّ الإمامة بعد الحسن والحسين عليهماالسلام سواء
في
الصفحه ١٦٨ :
الاُلوهيّة في تعيين
الإمام الذي سيأتي كونه مختصّاً بهما ، بل لا يكون إلاّ بأمر من
(١) اللّه
الصفحه ٣١٠ : قدّموا محمّداً في الإمامة على الحسنين عليهماالسلام ،
وقالوا : إنّهما كانا داعيين إليه وأميرين من قِبَله
الصفحه ٣٢٠ : القائلين
بخلافة عليّ عليهالسلام بعد
النبيّ صلىاللهعليهوآله بلا
فصل ، وقد يقال لهم : الإماميّة أيضاً
الصفحه ٣٧٥ : ، شواذّ من المتأخّرين عن أزمنة
الأئمّة وأرباب النصوص من الإماميّة ، حيث إنّهم ابتلوا من بدو تحصيلهم
الصفحه ٢٥٨ : موافقاً لقول الإماميّة كما سيظهر ، ومنه يتبيّن توهّم من احتمل كون
الإماميّة مصداق المرجئة بمعنى إعطا
الصفحه ٢٩٤ : ، مستحقٌّ للعقاب الأبدي في الآخرة
.
ومن عقائدهم في الإمامة : أنّها تثبت
بالإجماع دون النصّ والتعيين ، حتّى
الصفحه ٢٩٦ : .
ومن بدعهم في الإمامة جوّزوا أن يكون
الإمام من غير قريش ، وكلّ من ينصبونه برأيهم بشرط معاشرته الناس
الصفحه ٣١١ : : «وأنتما ابنا رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
» (١) ،
فلو كان ما قال لمحمّد نصّاً في الإمامة لزم أن يكون ما