الصفحه ١٣٨ : الفضل ،
المعروف بـ «الحافظ ابن حجر» ـ غير ابن حجر ، المعادي لآل الرسول صلىاللهعليهوآله ـ
كان من كبار
الصفحه ٤٤٨ : شنآني على أن يبهتني »
(١) .
وذلك لأنّ النصارى إنّما قالوا في عيسى عليهالسلام : إنّه إله ، وابن
إله
الصفحه ١٣١ : «ن» .
(٢) ما بين المعقوفين
من المصدر .
(٣) في «ن» شفقة .
(٤) حكاه عنه ابن أبي
الحديد في شرح نهج البلاغة ١٢
الصفحه ١١٦ :
البخاري في صحيحه :
عن ابن عبّاس ـ ونقل الحديث المشهور ، وهو ـ أنّ )
(١) رسول اللّه
الصفحه ١٢٨ : صريح المقال ،
ولأجل هذا قال ابن عبّاس في آخر الخبر : الرزيّة كلّ الرزيّة
(٢) ، إلى آخره ، وفي بعض
الصفحه ٢١٣ : عليهالسلام عن
عهد موسى عليهالسلام أنّ
شرح كتابه كان أربعين حملاً ، فقال عليّ عليهالسلام :
«لو أذن اللّه
الصفحه ٣٢٤ :
وفي بعض كتب الجاروديّة ـ وهو كتاب «شرح
الاُصول» للناصر للحقّ الحسن بن عليّ من أحفاد عمر بن زين
الصفحه ٣١٣ :
ابن محمّد بن
الحنفيّة (١) (٢) .
ومنهم من قال بانتقالها من أبي هاشم إلى
أخيه عليّ (٣) ،
ومن عليّ
الصفحه ٥٢ : من الناس»
(٣) .
وقال ابن أبي الحديد : قد روى كثير من
المحدّثين عن عليّ عليهالسلام أنّ
رسول اللّه
الصفحه ٦١ : أخذوا العلم
عن أكابرهم ولم يقم الصغير على الكبير (٧) .
أقول : وهذا الخبر ممّا رواه ابن ماجة
في صحيحه
الصفحه ٢٠٩ : وعنهم ، في اللّه وللّه» (٥) .
وفي تفسير الثعلبي : عن ابن مسعود قال :
إنّ القرآن نزل على سبعة أحرف ما
الصفحه ٣١٤ :
، وروح اللّه حلّت في عليّ ، ثمّ في ابنه محمّد بن الحنفيّة ، ثمّ في ابنه أبي
هاشم ، ثمّ في بيان .
انظر
الصفحه ١٢٥ : سمع ابن عبّاس بذلك قال : وقد قال سبحانه أيضاً في الميراث : ( مِنْ
بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَىٰ بِهَا أَوْ
الصفحه ١٥٦ : جهاراً : «لو كُشِفَ
__________________
(١) لم يرد هذا القول
في المصادر عن عمر ، بل ورد عن ابن عبّاس
الصفحه ٢٤٥ : ١ : ٨١ / ٣٥٣ ، صحيح مسلم ٢ : ٨٩٦ / ١٢٢٢ ، سنن ابن ماجة ٢ : ٩٩٢ / ٢٩٧٩
، سنن النسائي ٥ : ١٥٣ ، السنن