الصفحه ٧٤ : له من مقالات المقصد الثاني .
ثمّ ممّا يدلّ صريحاً على أصل المقصود
ما في صحيح أبي داوُد ، وكتابي ابن
الصفحه ٧٥ : الرسل ، ووضعوا
لأنفسهم ديناً بآرائهم واستحسانهم» (٤) .
وروى بشير بن يحيى العامري
(٥) عن ابن أبي ليلى
الصفحه ٧٩ :
قال غير ذلك فقد افترى
، حتّى أنّ أبا بكر صرّح بهذا ، كما (١) في
كتاب ابن حنبل وغيره على ما سيأتي
الصفحه ٨٢ : أيضاً : عن مالك
أنّه قال : قال لي ابن هرمز : يا مالك ، لا تمسك بشيء من هذا الرأي الذي أخذت منّي
، فإنّي
الصفحه ٨٣ : شوذب
وغيرهم ، وروى عنه ابنه العبّاس ، وأبو مسهر وغيرهما ، واختلف في وفاته على أقوال
منها : أنّه مات سنة
الصفحه ٨٥ : (٦) .
__________________
وغيرهم ، وحدّث عنه :
ابن معين ، وبنو أبي شيبة ، وعبداللّه بن المبارك ، وكان يفتي بقول أبي حنيفة ،
وقد
الصفحه ٨٨ : ، والمحصول ٥ : ٧٨ .
(٢) تاريخ الإسلام
(حوادث ١٠١ ـ ١٢٠) : ١٣٠ ، وأورده ابن سعد في طبقاته ٦ : ٢٥٠ ، وأبو
الصفحه ٩٠ : ء في شيء منها
(٤) .
ونقل أيضاً عن ابن سفيان
(٥) أنّه قال : سألت هُشيماً
(٦) عن التفسير
الصفحه ٢٠٨ : : «إذا وُسِّد
الأمر إلى غير أهله» (٤) ،
الخبـر .
وفي كبير الطبراني : عن ابن عبّاس قال :
قال رسول اللّه
الصفحه ٢٢٦ : : ١٥٥ ، الصراط المستقيم ٢ : ١٠١ ، مسند أحمد ٢ : ٦٣٦ / ٨١٩٤ ، سنن
ابن ماجة ٢ : ١٣٢١ ـ ١٣٢٢ / ٣٩٩١ ـ ٣٩٩٣
الصفحه ٢٨٠ : اليماني ، يكنّى أبا عبد الرحمن ، أحد التابعين ، سمع من
زيد بن ثابت وعائشة وأبي هريرة وزيد بن أرقم وابن
الصفحه ٢٩٨ : ، ثمّ كفّر ابن الأزرق وابن إباض في بعض ما ذهبا إليه ، وذلك في عهد
الوليد الاُموي ، ثمّ قُتل وصُلب
الصفحه ٣٠٣ : . . . ويُنسب عكرمة مولى ابن عبّاس
إلى هذه الفرقة ، ويُنسب إليها أيضاً الشاعر الناصبي عمران بن حطّان الذي يمدح
الصفحه ٣٠٤ : كتب التراجم ، وهو كبير فرقة العبيديّة من
المرجئة الخالصة ، ذكر البخاري والذهبي أنّه ابن مهران
الصفحه ٣٠٥ : مروان
غيلان بن مروان ، أو ابن مسلم الدمشقي ، وليس ابن غيلان كما في نسخنا ، وغيلان
مولى عثمان ، وأوّل من