الصفحه ٢٠٢ : من
اللّه عزوجل :
ففي مسند ابن حنبل : عن زيد بن أبي أوفى
(١) ، بأسانيد عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٦ : : اخترت لك عليّاً عليهالسلام » إلى قوله عزوجل : «ونحلته علمي
وحلمي» (٤) ، الخبر .
وفيه أيضاً : عن ابن
الصفحه ٢٠٧ :
وفي كتاب ابن أبي شيبة : عن عمير بن عبد
الملك (١) ، قال : قال عليّ عليهالسلام في خطبته : «كنت إذا
الصفحه ٢١٧ : عليهالسلام :
«فما الناجية ؟» ، قال : «المتمسّك بما أنت عليه وأصحابك» ، الخبر ، وفي آخره قال
ابن عبّاس
الصفحه ٢٢٠ : رواه ابن مردويه والخوارزمي في كتابيهما ، وكذا رواه أبو الفرج المعافى
بن زكريّا (١) شيخ
البخاري ، كلٌّ
الصفحه ٢٢١ : في «م» .
(٢) حكاه عنهم السيّد
ابن طاووس في الطرائف ١ : ٣٤٠ / ٣٤٦ ، وكذا عن ابن مردويه في اليقين
الصفحه ٢٥٤ : : عن ابن
عمر ، ومن كتاب ابن عدي : عن أبي هريرة ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : «عزمت على
الصفحه ٢٦٠ : نعثر عليه في
الفائق ، وحكاه عنه ابن طاووس في الطرائف ٢ : ٣٦ ، والمجلسي في بحار الأنوار ٥ : ٤٧
/ ٧٥
الصفحه ٢٦٣ :
ابن مروان
(١) بدعة من معبد الجهني
(٢) ، وغيلان الدمشقي
(٣) وغيرهما
(٤) ، وكان منهم واصل بن عطا
الصفحه ٣١١ : الضرير
(٣) ، فإنّهم زعموا أنّ ابن الحنفيّة حيّ لم
يمت ولا يموت ، وأنّه هو المهديّ المنتظر ، وأنّه في جبل
الصفحه ٣٤١ : ذكره العلماء من أحوال ابن فضّال ، حتّى
أنّ هذا الرجل قد توهَّم في مواضع عديدة عند نقل فِرَق الشيعة ونسب
الصفحه ١٩ : ابن عباس ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه
قال : «مهما اُوتيتُم من كتاب اللّه فالعمل به لا عذرَ
الصفحه ٢٢ : العلم ٢ : ٩٢٤ / ١٧٥٩ ، وفيهما عن ابن عمر .
(٥) حمزة بن أبي حمزة
بن ميمون النصيبي الجعفي الجزري ، وقد
الصفحه ٥٥ : ء تظلّني وأيّ أرض تقلّني إذا
قلت في كتاب اللّه برأيي (٣) .
وقول ابن مسعود : يذهب فقهاؤكم وصلحاؤكم
الصفحه ٧٣ : الإصبهاني المديني الشافعي ، يكنّى أبا موسى المديني ، روى عن أبي سعد
المطرّز ، وابن مندويه ، وابن مندة