الصفحه ١١ :
روى الخوارزمي عن ابن عبّاس ، قال : قال
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله :
«إنّ اللّه عزوجل منع
بني
الصفحه ١٢ : إطاعة العترة ، كما بيّنّا ، وسيظهر أيضاً ، فافهم .
وفي صحيح مسلم وغيره : عن ابن عمر ، وفي
صحيح البخاري
الصفحه ٤٨ : بالرأي ، فقد ضلّوا وأضلّوا» (٣) .
__________________
بن الزبير ، ابن عمّة
رسول اللّه
الصفحه ٥٨ :
فخذوهم بالسنن ، فإنّ
أصحاب السنن أعلم بكتاب اللّه (١) .
وكذا أمر عليّ عليهالسلام ابن عبّاس
الصفحه ٨٧ : عبداللّه بن سُلمى البصري الهذلي ، يكنّى أبا بكر ، روى عن الشعبي ،
والحسن البصري ، وابن سيرين ، وقتادة
الصفحه ٢٥٥ : : «المرجئة يهود هذه الاُمّة»
(٢) .
وفي مسند أحمد بن حنبل : عن ابن عمر ،
عن (٣) النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٢٧ : المبارك (٣) ،
مولى إسماعيل بن جعفر ـ بأنّ إسماعيل قبل موته نصّ على ابنه محمّد
الصفحه ٣٣٢ :
ثمّ إذا تبيّن عدم نصّ ولا إمامة في
إسماعيل ، ظهر بطلان ما ذكروه في إمامة ابنه رأساً ، كما هو واضح
الصفحه ١٧ : اللّه»
(١) ، الخبر .
وفي صحيح مسلم ، وصحيحي النسائي وابن
ماجة ، ومسند أحمد : عن أبي هريرة ، قال : قال
الصفحه ٤٩ : الحرام» (٢) .
وقد رواه الطبراني ، وابن عدي ، وابن
عساكر ، والخطيب أيضاً ، عن عوف بن مالك عنه
الصفحه ٥٤ : فلا تتكلّفوها» (٦) .
وفي كتاب اُصول السنّة وغيره : عن ابن
شهاب (٧) ، عن عمر أنّه قال
الصفحه ٦٤ : مبتغ في الإسلام سنن الجاهلية . . .» ،
رواه البخاري في صحيحه عن ابن عبّاس عنه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآله في
فتاويه أزيد من أربعمائة موضع (٣) .
وقد نقل ابن عبد البرّ أنّ أبا حنيفة لم
يكن يعتمد على
الصفحه ٩١ : ومراده ، حتّى روى جمع أنّ رجلاً سأل ابن عمر ، فقال له : ما تقول في
مولاكم زيد بن أسلم (٣) ؟
فقال : ما
الصفحه ١١٧ : جامعه ، وابن حنبل في
مسنده ، والطبري ، والبلاذري (١) وغيرهم
(٢).
حتّى أنّ في بعض طرقها مرويّة عن جابر