الصفحه ٣٤١ : عرفان
لاستقامة الشخص في أعماله.
ثمّ إنّ الماتن قدسسره قد ذكر في فصل شرائط إمام الجماعة عدالته ، وفسّر
الصفحه ٣٥١ : في المثال
السابق بالركوع برجاء أنّ ذلك وظيفته وأتمّها ثمّ ظهر أنّ ما فعله فتوى العلماء ،
ولعلّه
الصفحه ٣٦٧ :
(مسألة
٤٠) إذا علم أنّه كان في عباداته بلا تقليد مدّة من الزمان ولم يعلم مقداره ، فإن
علم
الصفحه ٣٩٥ : التصرف في
الوقف أو أموال القصّر ونحوهما دليل الحسبة.
ودعوى أنّ مفاد
الروايتين إعطاء ولاية القضاء للفقيه
الصفحه ٤٠٣ : إنّ ما عليه
الإثبات بطريق معتبر لا يكلّف في إثباته بطريق خاصّ يريد خصمه بل عليه الإثبات
بأيّ طريق
الصفحه ٩٢ : أصالة التطابق في الخطاب الناظر لا يكون بين الخطابين تناف بحسب تلك
الدلالة سواء كان خطاب الحاكم متقدّما
الصفحه ١٠٨ : أو لم
يترك ، أو أنّه على طبق الاخرى ، ويحتمل في غير موارد العلم بصدق أحدهما عدم كونه
مطابقا لشي
الصفحه ١١٠ : وجوب التمام ،
وأنّ المسافة الملفقة من الذهاب والإياب سفر. وإذا ورد في خبر أنّه : إذا ذهب
أربعا ورجع
الصفحه ٢٠٥ :
وفيه
ما لا يخفى من الغفلة ، وحسبان أنه التزم قدسسره في مورد الترجيح
بحسب الجهة باعتبار تساويهما
الصفحه ٢١١ :
فصل
موافقة
الخبر لما يوجب الظن بمضمونه ولو نوعا من المرجّحات في الجملة
الصفحه ٢٢١ :
وأمّا
الترجيح بمثل الاستصحاب ، كما وقع في كلام غير واحد من الأصحاب ، فالظاهر أنه لأجل
اعتباره من
الصفحه ٢٢٤ :
يخفى أن اختلاف عباراتهم في بيان معناه اصطلاحا ، ليس من جهة الاختلاف في حقيقته
وماهيته ، لوضوح أنهم
الصفحه ٢٣٨ : إطلاقه وإن كان صحيحا في
الجملة ، وأوضح ذلك بأنّ من يفتي بعدم وجوب فعل على المكلّفين لعدم تماميّة الحجّة
الصفحه ٢٦١ :
فصل
إذا
اضمحلّ الاجتهاد السابق بتبدّل الرأي الأول بالآخر أو بزواله بدونه فلا شبهة في
عدم
الصفحه ٢٨٨ : العقلائيّة عند اختلاف أهل الخبرة بالرجوع إلى من يكون احتمال
الخبرويّة فيه أقوى من الغير ، وإذا كان احتمال