الصفحه ٣٤٢ : على كتاب الله! فان
وافقه ، فاقبلوه! وان خالفه ، فردّوه!» (٣).
ثمّ ، اجاب عن
هذا الحديث ب : «انّه
الصفحه ٢٠٣ :
شهادته ؛ وليس بمانع من قبول خبره» ؛ انتهى كلامه (١) ـ قدّس الله روحه ـ وهو غير بعيد.
«ابن بكير
الصفحه ١٩٨ : الانذار بالفتوى ، مع شموله الرواية ؛ وهذا الجواب لصاحب «المنهاج» (١) ؛ وفيه ما فيه.
وعن الثالث :
انّ كلّ
الصفحه ٤٦ : فاستثنائيّ.
ومبتداء
المطلوب في الحمليّ ، موضوع واصغر ، وذاته صغرى ؛ وخبره محمول واكبر ، وذاته كبرى
الصفحه ٣٣٩ : ـ ب : «انّه قد ورد عنهم عليهمالسلام ـ ما لا خلاف فيه من قولهم ـ :
اذا جاءكم عنّا
حديث ، فاعرضوه على كتاب
الصفحه ٣٤٣ : ، وَأُولئِكَ هُمْ أُولُوا الْأَلْبابِ)(١). ولا ريب انّ القرآن احسن من خبر الواحد.
لا يقال :
الاحسن ، اتّباع
الصفحه ٢٣٧ :
ورواه «الثعلبيّ» في تفسيره (١) ؛ ونحو ذلك ممّا يفيد نقله طويل الكلام.
ويرد عليكم :
انّ اقتران
الصفحه ٦٢ : بالضروريّ : القدر المحتاج اليه ، في تعريف
بعضنا بعضا (٥) : انّ هذا موضوع لذاك.
ومنّا الباقي :
هذا ما نقله
الصفحه ٢٣٢ :
في : انّ
التقديم يفيد القصر ؛ فالمعنى : (١) هؤلاء اهل بيتي ؛ دون غيرهم ، ردّ لمن يظنّ دخول
الصفحه ٢٠٢ : الرواية ،
مغايرة للعدالة المشروطة (٦) في الشهادة ؛ فانّه قال : «انّ (٧) من كان مخطئا في بعض الاقوال
الصفحه ٢٥٨ :
ان يكون مرادهم : انّ النبي صلىاللهعليهوآله (١) لا يكون بشرا ؛ لانحطاط رتبة البشريّة عن النبوّة
الصفحه ٢٧٥ : الفعل : اي : الفعل الّذي هو مطلوب بصيغة الامر ؛ فمعنى «اضرب»
: طلب ضرب ما ؛ اعني : المصدر الّذي هو جز
الصفحه ٦٦ : .
ان
وضع لكلّ : (١) المراد : انّه وضع لكلّ (٢) ابتداء ؛ لانّ المنقول موضوع.
فمنقول : لغويّا كان
الصفحه ٥٠ : .
جزئيّة : لا كلّيّة ؛ لانّ المحمول ، قد يكون اعمّ ؛ كقولنا : «كلّ
انسان حيوان». وكذا التالي ؛ كقولنا : «إن
الصفحه ٢٠٥ :
فصل
[في تزكية الراوي]
تزكية
العدل الواحد الاماميّ ، كافية في الرواية ـ وفاقا ل : «الشيخ