الصفحه ٣٣٠ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة التّكوير
مكيّة
وآياتها تسع وعشرون
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٣٨٢ : (فَأَنْذَرْتُكُمْ) خوفتكم يا أهل مكة (ناراً تَلَظَّى) (١٤) بحذف إحدى التاءين من الأصل ، وقرىء بثبوتها أي تتوقد (لا
الصفحه ٢٨٤ :
____________________________________
بسم الله الرحمن
الرحيم
سورة المدّثّر مكية
وهي خمسة وخمسون آية
أي بالإجماع. قوله : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٤ : بايعوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
على مناجزة الحرب مع أهل مكة ، بعد أن حصل لهم ما شأنه أن يزعج النفوس
الصفحه ٤٢٧ : ، ثم إن أبرهة أرسل حناطة
الحميري إلى أهل مكة وقال له : سل عن شريفها ثم أبلغه ما أرسلك به إليه ، أخبره
الصفحه ٣٥ : (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ) أي دم يا محمد على علمك بذلك النافع في القيامة (وَاسْتَغْفِرْ
الصفحه ٤٤١ : خاص على عام. قوله : (فتح مكة) أي التي حصل به أعظم فتوح الإسلام ،
وأعز الله به دينه ورسوله وجنده وحرمه
الصفحه ٦١ : يجده ،
فجاء إلى أهله فوجده في بيت الفرش فقال له : إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يدعوك ، فقال : اكسر
الصفحه ٥٥ : وقد جئت مسلما؟ ألا ترون ما لقيت؟ وكان قد عذب في
الله عذابا شديدا. وفي الحديث إن رسول الله
الصفحه ٣١ : آمَنُوا إِنْ
تَنْصُرُوا اللهَ) أي دينه ورسوله (يَنْصُرْكُمْ) على عدوّكم (وَيُثَبِّتْ
أَقْدامَكُمْ
الصفحه ٢٨٠ : ، وقلبت الضمة
كسرة لمجانسة الياء (إِنَّا أَرْسَلْنا
إِلَيْكُمْ) يا أهل مكة (رَسُولاً) هو محمد
الصفحه ٣٦ :
تركت للناس دنياهم ودينهم
شغلا بحبك يا ديني ودنيائي
وفيه فليتنافس المتنافسون
الصفحه ٣٧٣ : أنجز الله له ذلك ، فعندما نزع المغفر عنه يوم الفتح ، جاء رجل فقال : يا رسول
الله ابن خطل متعلق بأستار
الصفحه ٦٨ : مكة ، أمر رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
بلالا حتى علا ظهر الكعبة فأذن ، فقال عتاب بن أسيد بن أبي الفيض
الصفحه ٢٥ : ) الإسلام (وَإِلى طَرِيقٍ
مُسْتَقِيمٍ) (٣٠) أي طريقه (يا قَوْمَنا
أَجِيبُوا داعِيَ اللهِ) محمدا