الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوسلم
أهل مكة ، فقالوا : لو كنا نعلم أنك رسول الله ما صددناك عن البيت وما قاتلناك ،
اكتب : هذا ما صالح
الصفحه ٣٧٠ :
الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا)
الآية ، (وَجِيءَ
يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ)
قال علي رضي الله عنه : قلت : يا رسول الله
الصفحه ١٨٥ : حاطب بن أبي بلتعة إلى ناس من المشركين من أهل مكة ، يخبرهم ببعض
أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، فقال
الصفحه ٤٤٢ : ، وقد كان الله أمكن منهم عنوة ، فبذلك سمي أهل مكة
الطلقاء ، ثم جلس رسول الله صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٤٩ :
عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ)
نزلت لما قال أهل الزمانة والعاهة والآفة : كيف بنا يا رسول الله؟ حين سمعوا قوله
الصفحه ١٨٩ :
ذلك وقد فعله بعد فتح مكة (وَاللهُ غَفُورٌ) لهم ما سلف (رَحِيمٌ) (٧) بهم (لا يَنْهاكُمُ اللهُ
عَنِ
الصفحه ٥٢ : الذرية ، ويحوز الأموال
، فجمع السبي فجاء دحية فقال : يا رسول الله أعطني جارية من السبي ، قال : اذهب
فخذ
الصفحه ٢٤٧ : . قوله
: (فَاصْبِرْ
لِحُكْمِ رَبِّكَ)
الخ ، نزلت هذه الآية بأحد ، حين فر أصحاب رسول الله بإغراء المنافقين
الصفحه ٢٦٧ : الله ،
فقال لهم الشيطان : ما لكم لا تعبدون شيئا؟ قالوا : وما نعبد؟ قال : آلهتكم وآلهة
آبائكم ، ألا ترون
الصفحه ٦ : ، فنزلت ،
أو كما قال السدي : أن ناسا من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم من أهل مكة ، كانوا في أذى كثير
الصفحه ١٩١ : لهن ذلك ، قالت هند امرأة أبي سفيان : يا رسول الله إن أبا
سفيان رجل شحيح ، فهل علي حرج إذا أخذت ما
الصفحه ٥٦ : )
والمعنى : آمنون في حال الدخول ، وحال المكث ، وحال الخروج ، وقد كان عند أهل مكة
، أنه يحرم قتال من أحرم ومن
الصفحه ٢٠٩ : المذكور من البعث والحساب. قوله : (فَآمِنُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ)
خطاب لكفار مكة ، والفاء واقعة في جواب شرط
الصفحه ١٦٥ : وَرَسُولَهُ)
هذه الآية نزلت في أهل مكة عام الأحزاب ، حين أرادوا التحزب على رسول الله وأصحابه
، وكان في السنة
الصفحه ٤٨ : بكسر اللام أي مواعيده بغنائم خيبر
أهل الحديبية خاصة (قُلْ لَنْ
تَتَّبِعُونا كَذلِكُمْ قالَ اللهُ مِنْ