الصفحه ٤١٠ : : الله ورسوله أعلم قال : فإن أخبارها أن تشهد
على كل عبد أو أمة بما عمل على ظهرها ، تقول : عمل علي كذا
الصفحه ١٧٤ : وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ
فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ) (٢) (وَلَوْ لا أَنْ
كَتَبَ اللهُ) قضى
الصفحه ٧٠ : بعد (الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
ثُمَّ لَمْ يَرْتابُوا) لم يشكوا في الإيمان (وَجاهَدُوا
الصفحه ٢٥٦ :
القرآن (لَقَوْلُ رَسُولٍ
كَرِيمٍ) (٤٠) أي قاله رسالة عن الله تعالى (وَما هُوَ بِقَوْلِ
شاعِرٍ
الصفحه ١٨٦ : وَإِيَّاكُمْ) من مكة بتضييقهم عليكم (أَنْ تُؤْمِنُوا) أي لأجل أن آمنتم (بِاللهِ رَبِّكُمْ
إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ١٦٦ : إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ
أَيْنَ ما كانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّ
اللهَ
الصفحه ٨٩ : ، حزن رسول الله ، واشتد الأمر على أصحابه ، وظنوا أن الوحي قد
انقطع ، وأن العذاب قد حضر ، إذ أمر النبي
الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوسلم (بَلْ عَجِبُوا أَنْ
جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ) رسول من أنفسهم يخوّفهم بالنار بعد
الصفحه ٣٧٩ :
رَسُولُ
اللهِ) صالح (ناقَةَ اللهِ) أي ذروها (وَسُقْياها) (١٣) شربها في يومها ، وكان لها يوم ولهم
الصفحه ٢٠٤ : الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ) فإنهم يفشون سرك للكفار (قاتَلَهُمُ اللهُ) أهلكهم (أَنَّى يُؤْفَكُونَ) (٤) كيف
الصفحه ٣٨ : لدللناك على المنافقين فعرفتهم بسيماهم ، ورد عن ابن
مسعود قال : خطبنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فحمد
الصفحه ١٥١ : ، فنصروا الدين بأنفسهم وأموالهم ، وهم السابقون الأولون من المهاجرين
والأنصار ، الذين قال فيهم رسول الله
الصفحه ٢١٤ : أمر الله أن تطلق
لها النساء ، ثم قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا
الصفحه ٣٩٨ :
مفعول له (إِنَّ إِلى رَبِّكَ) يا إنسان (الرُّجْعى) (٨) أي الرجوع ، تخويف له ، فيجازي الطاغي بما
الصفحه ٢٠٢ : الشافعي في أحد
القولين ، وأقل ما يقع عليه اسم الخطبة ، أن يحمد الله تعالى ، ويصلي على النبي