الصفحه ٣٠٢ : . وروى الطبراني عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال
: قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: من لقم أخاه لقمة
الصفحه ٣٠١ : : خرج علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ذات يوم ونحن في مسجد المدينة فقال : «إني رأيت البارحة عجبا
الصفحه ٣٥ : ء موجب لانتظاره ، ورد عن حذيفة والبراء بن عازب : «كنا
نتذاكر الساعة ، إذ أشرف علينا رسول الله
الصفحه ٢١٧ :
قُرُوءٍ) قال خلاد بن النعمان : يا رسول الله ، فما عدة التي لم
تحض ، وعدة التي انقطع حيضها ، وعدة الحبلى
الصفحه ٢١ : تَعْبُدُوا إِلَّا اللهَ) وجملة وقد خلت معترضة (إِنِّي أَخافُ
عَلَيْكُمْ) إن عبدتم غير الله (عَذابَ يَوْمٍ
الصفحه ٤١٩ : النعم شيء؟ فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «الظل والنعلان والماء البارد» ، والأولى أن
الصفحه ٢٠١ : : (انْفَضُّوا إِلَيْها)
أي والذي سوغ لهم الخروج ، وترك رسول الله يخطب ، أنهم ظنوا أن الخروج بعد تمام
الصلاة جائز
الصفحه ٤٣٤ : على
تركها فهو تحت المشيئة ، وأما إن تاب وشرع في القضاء فمات قبل تمامه ، فإنه مغفور
له.
قوله
الصفحه ٢٢٢ :
حفصة قالت له : يا رسول الله ألا أسقيك منه؟ قال لا حاجة إلي به ، قالت : إن سودة
تقول : سبحان الله لقد
الصفحه ٢٨٢ : ، فيبيعه بسعر يومه ، إلا كانت
منزلته عند الله منزلة الشهداء» ثم قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٨١ : : (حق الله) الخ ، أشار بذلك
إلى أن مفعول (أَعْطى
وَاتَّقى)
محذوفان لإفادة العموم ، فيشمل إعطاء حقوق الله
الصفحه ٣٧٠ : وتغيظ (يَوْمَئِذٍ) بدل من إذا ، وجوابها (يَتَذَكَّرُ
الْإِنْسانُ) أي الكافر ما فرط فيه (وَأَنَّى لَهُ
الصفحه ١٩٨ : أَنْفُسِكُمْ)
والحكمة في اقتصاره على الأميين ، مع أنه رسول إلى كافة الخلق ، تشريف العرب حيث
أضيف اليهم. قوله
الصفحه ٣٦٠ :
إِبْراهِيمَ وَمُوسى).
قلت : يا رسول الله فما كانت صحف موسى؟ قال : «كانت عبرا كلها ، عجبت لمن أيقن
بالموت كيف
الصفحه ٩٤ : ء نارا ، لما ورد : أن الله تعالى يجعل البحار كلها
يوم القيامة نارا فيزاد بها في نار جهنم ، وقيل هو بحر