الصفحه ١١٣ : بالقرب ، فهي في
نفسها قريبة من يوم خلق الله الدنيا ، لأن كل آت قريب ، وقد زادت قربا ببعثة رسول
الله
الصفحه ١٥٨ : بِالْغَيْبِ) حال من هاء ينصره ، أي غائبا عنهم في الدنيا ، قال ابن
عباس : ينصرونه ولا يبصرونه (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٥٩ : أبي ذر قال : دخلت المسجد فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «إن للمسجد تحية ، فقلت : وما تحيته يا
الصفحه ١٤٠ : (أَنْشَأْناهُنَ)
أعدنا إنشاءهن ، ويؤيده ما ورد أن أم سلمة سألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عن قوله تعالى
الصفحه ٣٨٢ : ، فقال له أبوه : أي بني لو كنت
تبتاع من يمنع ظهرك ، فقال : منع ظهري أريد ، فنزلت الآية ، ورد أنه كان بلال
الصفحه ١٧٨ : ، وإشراكهم إياهم في الأموال ، ثم قال صلىاللهعليهوسلم
: إن أحببتم قسمت ما أفاء الله علي من بني النضير بينكم
الصفحه ٦ : ، فنزلت ،
أو كما قال السدي : أن ناسا من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم من أهل مكة ، كانوا في أذى كثير
الصفحه ٤٣٢ : من أجداده صلىاللهعليهوسلم
، والنضر هو الثالث عشر ، وذلك أنه صلىاللهعليهوسلم
محمد بن عبد الله بن
الصفحه ١٠٦ : تقدم ذكره ، ولما زعموا أيضا أن
الملائكة بنات الله مع كراهتهم البنات نزل (أَلَكُمُ الذَّكَرُ
وَلَهُ
الصفحه ٤٣٨ : المغيرة والعاص بن وائل والأسود بن المطلب وأمية بن خلف لقوا رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
فقالوا : يا محمد
الصفحه ١٨٩ : هذه الآية ، فاستحلفها رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فحلفت ، فأعطى زوجها ما أنفق ، وتزوجها عمر بن الخطاب
الصفحه ٤٣١ : اتفاق المصاحف على سقوطها منه خطّا ، فهو أدل دليل على أن القراءة سنة متبعة
مأخوذة عن رسول الله
الصفحه ٤٠١ : قلت : إنه لم يتقدم له ذكر. أجيب :
بأنه اتكل على عظم قدره وشهرة أمره ، حتى لا يحتاج للتصريح. قوله
الصفحه ١٧٩ : وتعاطي مكارم الأخلاق ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا يجتمع الشح والإيمان في قلب عبد أبدا». وقال
الصفحه ٣١٤ : : «قلت : يا رسول الله ، أرأيت قول الله تعالى (يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْواجاً)؟ فقال