الصفحه ١٨ : تَرْضاهُ) فأعتق تسعة من المؤمنين يعذبون في الله (وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي) فكلهم مؤمنون (إِنِّي
الصفحه ٦٠ : تَجْهَرُوا لَهُ
بِالْقَوْلِ) إذا ناجيتموه (كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ
لِبَعْضٍ) بل دون ذلك إجلالا له (أَنْ تَحْبَطَ
الصفحه ٢٥٨ : ثم
قال : يا محمد أمرتنا عن الله أن نشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله ،
فقبلناه منك ، وأن نحج
الصفحه ١٩٢ : فرددن عليهالسلام ، فقال : أنا رسول الله إليكن أن لا تشركن بالله شيئا
الآية ، فقلن : نعم ، فمد يده من
الصفحه ٤٣٥ : ، والمشهور الأول ، ويؤيده سبب النزول ، وهو أن العاص بن
وائل السهمي ، تلاقى مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
في
الصفحه ٢٠٦ : ء.
____________________________________
بركة على قومها
من جويرية ، ولقد اعتق بتزويج رسول الله لها مائة أهل بيت من بني المصطلق.
قوله
الصفحه ٢٨٥ :
يوم القيامة» قال أبو بكر : يا رسول الله ، إن أحد شقي إزاري يسترخي ، إلا أني
أتعهد ذلك منه ، فقال رسول
الصفحه ٣٩٩ : النار) وقيل في الدنيا يوم بدر لما ورد أنه جاءه عبد
الله بن مسعود ، فوجده طريحا بين الجرحى وبه رمق ، فخاف
الصفحه ١٩٦ : ، وقيل : نزلت في عثمان بن مظعون ، وذلك أنه قال لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
: لو أذنت لي فطلقت خولة
الصفحه ٤٥٧ : الْإِنْسِ وَالْجِنِ) أو من الجنة بيان له ، والناس عطف على الوسواس ، وعلى
كل يشمل شر لبيد وبناته المذكورين
الصفحه ٣٢١ :
الزاي بإدغام التاء الثانية في الأصل فيها تتطهر من الشرك بأن تشهد أن لا
إله إلا الله (وَأَهْدِيَكَ
الصفحه ٢٢٤ : ءه ، وشاع عند الناس أنه طلقهن ، أتاه فوجده
في مشربة ، قال عمر : فدخلت علي حفصة وهى تبكي ، فقلت : أطلقكن
رسول
الصفحه ١٣٩ : ، فإذا شبع ، تجمع عظام الطير فطار يرعى في الجنة حيث شاء ، فقال عمر : يا
رسول الله إنها لناعمة؟ قال
الصفحه ٢٤٥ : العرش ، وقيل : يكشف لهم الحجاب فيرون
الله تعالى. ففي مسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ، أن ناسا في
الصفحه ٤١ : التابعون ، وقيل من شاء من سائر الناس ، ورد أنه
لما نزلت هذه الآية فرح بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وقال