الصفحه ٤٤٣ : السورة يكثر من قول : سبحان الله وبحمده ،
أستغفر الله وأتوب إليه ، وعلم بها أنه قد اقترب أجله ، وكان فتح
الصفحه ١٩١ : لهن ذلك ، قالت هند امرأة أبي سفيان : يا رسول الله إن أبا
سفيان رجل شحيح ، فهل علي حرج إذا أخذت ما
الصفحه ٦٩ : قُلُوبِكُمْ) إلى الآن لكنه يتوقع منكم (وَإِنْ تُطِيعُوا
اللهَ وَرَسُولَهُ) بالإيمان وغيره (لا يَلِتْكُمْ
الصفحه ١٦٩ : ورسوله. قوله : (يعني فلا عليكم) أشار بذلك
إلى أن جواب الشرط محذوف ، وقوله : (فَإِنَّ
اللهَ غَفُورٌ
الصفحه ٣٩٦ : عَلَقٍ اقْرَأْ وَرَبُّكَ
الْأَكْرَمُ)
حتى بلغ (ما
لَمْ يَعْلَمْ)
فرجع بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦٧ : يكتب القرآن على حائط فضربه. ومنها : أن يفتتحه كلما ختمه حتى لا يكون كهيئة
المهجور ، فكان رسول الله
الصفحه ٦٤ : ،
وما بينهما اعتراض ، وفي هذه الآية تنبيه على أن السعادة العظمى ، محبة الله
ورسوله ، وكراهة أهل الكفر
الصفحه ٣٩ : ، ليستعينوا بهم على عداوة رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
؛ فآل أمرهم إلى أن أخرج بني النضير من ديارهم ، وغزا
الصفحه ١٦٥ :
لكل مسكين مدّ من غالب قوت البلد (ذلِكَ) أي التخفيف في الكفارة (لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ
الصفحه ٥٩ : يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ) المبلغ عنه أي بغير إذنهما (وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٦٨ :
____________________________________
الذي كان في
أذنيه ، فوسعوا له حتى قرب من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم ضايقه بعضهم ، وجرى بينه
الصفحه ١٧٦ :
لفقرهم (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى) كالصفراء ووادي القرى وينبع (فَلِلَّهِ
الصفحه ١٦٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وعائشة تغسل شق رأسه فقالت : يا رسول الله إن زوجي أوس بن الصامت تزوجني
الصفحه ١٧٣ : إلينا من ذلك ، ثم تنادوا بالحرب ، ودس المنافقون
عبد الله بن أبي وأصحابه إليهم ، ألا يخرجوا من الحصن
الصفحه ٤٠٥ : الله يقول له : لا تحزن على تفرقهم وكفرهم ، بل تسل بما أوحي إليك. روى أنس
بن مالك أن النبي